sonnah

الرئيسية
  • الرئيسية
  • التشيع
  • حقائق
    • تحصين أهل السنة
      • تحصين العلماء
      • تحصين المثقفين
      • تحصين النساء
      • تحصين الأطفال
      • تحصين السياسيين ورجال الأمن
      • تحصين الوجهاء وشيوخ القبائل
      • تحصين العامة
    • توعية أهل السنة
      • توعية العلماء
      • توعية المثقفين
      • توعية النساء
      • توعية الأطفال
      • توعية السياسيين ورجال الأمن
      • توعية الوجهاء وشيوخ القبائل
      • توعية العامة
    • دعوة الشيعة
      • دعوة العلماء
      • دعوة المثقفين
      • دعوة النساء
      • دعوة الأطفال
      • دعوة السياسيين ورجال الأمن
      • دعوة الوجهاء وشيوخ القبائل
      • دعوة العامة
    • حقائق انفوجرافيك
  • المعلومات
    • الاحصائيات
    • إحصائيات - تصاميم
    • التقارير
  • المرئيات
    • المناظرات
    • التناقضات
    • الأفلام الوثائقية
  • الاخبار
  • الكتب
  • شبهات وردود
  • الشيعة والتصحيح
  • اتصل بنا
الجديد
  • شريان إيران المالي الأخير ينزف.. وطهران "لا جديد"
  • عقب هجمات أرامكو.. دعم عسكري لحماية الموارد النفطية في الخليج
  • إيران ترسل خبراء صواريخ وطيران للحوثيين بصنعاء
  • الجبير: نحمل إيران مسؤولية هجوم أرامكو
  • اليونان توجه ضربة جديدة لـ”حزب الله” !
  • التصحيح في قضايا الإمامة والخلافة عند الدكتور موسى الموسوي
  • جملة من الحقائق التي توصّل إليها الباحث الشيعي الأستاذ أحمد الكاتب
  • مراحل تطور ولاية الفقيه في الفكر الشيعي
  • الامامه و الخلافة عند الدكتور موسى الموسوي // تصميم انفوجرافيك
  • مسارات إصلاح الفكر الديني في إيران
  • أنت تتصفح |
  • الاخبار
  • مطاردة دولية في البحار.. والهدف "سفن الشحن الإيرانية"

مطاردة دولية في البحار.. والهدف "سفن الشحن الإيرانية"

24 ذو القعدة 1440 هـ | السبت ٢٧ يوليو ٢٠١٩
صورة

مطاردة دولية في البحار.. والهدف "سفن الشحن الإيرانية"

 

 أبرزت الإجراءات التي اتخذتها بنما وعدد من الدول بإزالة سفن الشحن الإيرانية من سجلاتها، الضغوط الكبيرة التي يتعرض لها شريان الاقتصاد الإيراني نتيجة العقوبات الأميركية.

ففي مكان ما أثناء رحلتها  في البحر المتوسط، فقدت ناقلة النفط "غريس 1" العلم الذي تبحر بموجبه قانونيا، بعدما رفعت بنما السفينة من سجلاتها للاشتباه في انتهاكها عقوبات مفروضة على مصفاة نفط سورية، قبل أن تعلن إيران في وقت لاحق ملكيتها للسفينة.

وجرى إخلاء السفينة التي تحمل مليوني برميل من الخام الإيراني من قبل مشاة البحرية الملكية البريطانية قبالة جبل طارق.

ولا تزال "غريس 1" محتجزة، ليس بسبب مشكلة العلم، ولكن بسبب الاشتباه في نقلها النفط إلى سوريا في انتهاك

 

    مطاردة دولية في البحار.. والهدف "سفن الشحن الإيرانية"

 

 

لعقوبات الاتحاد الأوروبي، وهو ادعاء تنفيه إيران.

ومع ذلك، كانت خطوة بنما في 29 مايو لإخراج السفينة من سجلاتها في منتصف الرحلة جزءًا من ضغط عالمي على الملاحة الإيرانية.

أعلام المجاملة

وقامت الدول التي تسجل السفن تحت مسمى "أعلام المجاملة"، بإلغاء قائمة تضم العشرات من الناقلات التي تملكها إيران في الأشهر الأخيرة، مما شدد الخناق الاقتصادي عليها.

وقامت بنما، أهم جهة للتسجيل البحري في العالم، بإزالة 59 ناقلة مرتبطة بإيران وسوريا في وقت سابق من هذا العام، وهو القرار الذي رحبت  به الولايات المتحدة التي تريد وقف صادرات طهران الحيوية من النفط.

وتدقق بنما وبعض دول العلم الرئيسية عن كثب في آلاف السفن الموجودة بسجلاتها للتأكد من امتثالها للعقوبات الأميريكية التي أعيد فرضها على إيران العام الماضي وتم تشديدها أكثر من مرة لاحقا.

غالبية أسطول إيران

وأظهر تحليل أجرته "رويترز" لبيانات سجل الشحن، قيام بنما بإلغاء إدراج حوالى 55 ناقلة إيرانية منذ يناير، فيما ألغت توغو 3 ناقلات على الأقل، فيما قامت سيراليون بإلغاء واحدة.

ويمثل ذلك غالبية أسطول إيران التشغيلي من الناقلات، وهو شريان الحياة للاقتصاد، الذي يهيمن عليه النفط، مع الوضع في الاعتبار احتمال لجوء إيران إلى تسجيل سفنها تحت أعلام دول أخرى.

وحينما تفقد سفينة علمها، فإنها عادة ما تفقد الغطاء التأميني والقانوني الذي يمنحها حق التعامل مع الموانئ المختلفة.

وتفرض دول التسجيل رسومًا على مالكي السفن لاستخدام أعلامها في مقابل حوافز ضريبية لجذب الأعمال.

وأمام هذه الصعوبات، تقول إيران إنها لديها الكثير من الخيارات. وقد أفاد مسؤول ملاحي إيراني بأن "هناك الكثير من شركات الشحن التي يمكننا استخدامها، على الرغم من الضغوط الأميركية.وترحب العديد من الدول الصديقة بمساعدتنا فيما يتعلق بهذه القضية".

لكن بعض الدول أيضا أبدت حذرها، ومنها ليبيريا، صاحبة ثالث أكبر سجل للشحن البحري في العالم، والتي تحدد قاعدة بياناتها تلقائيا السفن التي لها ملكية إيرانية، حتي يتم التدقيق فيها.

ولفت المسؤول إلى أن "أي طلب محتمل لتسجيل سفينة على صلة بإيران يجري فحصه بعناية من قبل موظفي إدارة التسجيل".

وقالت ليبيريا إنها تعمل عن قرب مع السلطات الأميركية لمنع ما أسمته "النشاط الخبيث" في التجارة البحرية.

مشكلة العلم الإيراني

وفي العديد من الحالات، أعادت إيران إدراج السفن تحت علمها، مما يعقد جهودها لنقل النفط والسلع الأخرى من وإلى البلدان القليلة الراغبة في التعامل معها.

وقال بعض المتخصصين في الشحن، إن العلم الإيراني يمثل مشكلة، حيث يتعرض المتعاملين مع السفن المسجلة تحت العلم الإيراني لحظر الإدراج تحت العقوبات الأميركية.

وقال مايك سولتهاوس، نائب المدير العالمي بشركة تأمين السفن في شمال بريطانيا"بي آند آي": "لن تتمكن معظم شركات التأمين أو البنوك من التعامل مع العلم الإيراني لأنها بذلك تتعامل مع الدولة الإيرانية".

وقال محقق في عقوبات الأمم المتحدة طلب عدم نشر اسمه إنه "من بين المشكلات التي تواجه سفينة ترفع العلم الإيراني وجود فرصة بنسبة 50 في المئة في قيام ضابط الجمارك بتفتيشها، مما يعني أن الشحنة ستتأخر.. وكل ذلك يضاف إلى التكاليف."

ملاحقة دولية

وقال دبلوماسي أميركي سابق، إن واشنطن كانت على اتصال دائم مع بنما ودول العلم الأخرى للحفاظ على قوائم التسجيل خالية من السفن الإيرانية.

ونقل تقرير رويترز عن مصدر أميركي قوله إن الولايات المتحدة ستستمر "في تعطيل شحنات فيلق القدس غير المشروعة من النفط، والتي تستفيد منها الجماعات الإرهابية مثل حزب الله ونظام الأسد (في سوريا)".

وأضاف المتحدث أنه "جرى حرمان حوالى 80 ناقلة تشارك في أنشطة خاضعة للعقوبات من الأعلام التي يحتاجون إليها للإبحار".

وفي الأسابيع الثلاثة الأولى من يونيو، صدرت إيران حوالي 300 ألف برميل يوميًا، وهو جزء يسير من 2.5 مليون برميل يوميًا شحنتها إيران قبل خروج الرئيس دونالد ترامب في مايو من العام الماضي من الاتفاق النووي لعام 2015 مع القوى الكبرى.

ومن جهتها، شددت بريطانيا الخناق على إيران عندما ضبطت ناقلة "غريس 1" في الرابع من يوليو ، متهمة إياها بانتهاك العقوبات المفروضة على سوريا.

كما اضطرت سفينتان ترفعان العلم الإيراني منذ عدة أسابيع إلى التوقف في الموانئ البرازيلية، بسبب نقص الوقود، بينما رفضت شركة النفط الحكومية بتروبراس بيعها لهما بسبب العقوبات الأميركية.

ولم تتمكن السفينتان من الإبحار إلى إيران بسبب نقص الوقود.

تغيير الأسماء

ويشير حادث وقع قبالة ساحل باكستان، الشهر الماضي، إلى المدى الذي وصلت إليه إيران من أجل مواصلة عمليات الإبحار.

ووفقًا لبيانات تتبع السفن من شركة تحليل المخاطر البحرية "ويندوارد"، فقد أبحرت سفينة الشحن الإيرانية "حيان"، من ميناء بندر عباس الإيراني، في 3 يونيو الماضي، وتوجهت إلى كراتشي على الساحل الباكستاني،

وفي 7 يونيو، غيرت السفينة اسمها إلى "مهري الثاني" تحت علم ساموا، وهي تشق طريقها نحو ميناء كراتشي.

وبعد 6 أيام، نقلت السفينة شحنتها إلى سفينة أخرى على ساحل باكستان، ثم عادت إلى بلادها، و رفعت العلم الإيراني وعادت إلى الاسم الأول حيان.

وقال المتحدث باسم وكالة الأمن البحري الباكستانية، عمران الحق، إن السلطات ليس لديها معلومات في هذا الشأن.

واستخدمت إيران مرارا عمليات التفريغ من سفينة إلى أخرى لنقل منتجات النفط، منذ إعادة فرض العقوبات الأميركية.

وتُظهر بيانات الشحن أيضا أن سفينة شحن منفصلة مملوكة لإيران، وهي "يا حيدر"، كانت تبحر في الخليج وترفع علم ساموا، رغم نفي هذا البلد أنه سمح لإيران بتسجيل سفن تحت علمه.

وقالت أنستاشيا أموا ستورز، من الإدارة البحرية بوزارة الأشغال والنقل والبنية التحتية في ساموا: "إن السفن المذكورة حيان أو يا حيدر غير مدرجة في سجل ساموا ولم يتم تسجيلها من قبل، وبالتالي لا يوجد أي إجراء لإلغاء تسجيل أي سفينة".

وأوضحت أموا-ستورز أنه إذا رفعت أي سفينة مذكورة علم ساموا، فإن ذلك يعني أنها كانت تبحر بشكل غير قانوني.

0 0

أضف تعليق

ملاحظة : سوف يتم حجب التعليق الخاص بك حتى موافقة الإدارة

الاخبار مقترحة

صورة

تحطم مقاتلة سورية قرب دمشق والمعارضة تأسر الطيار

صورة

النظام الإيراني .. نحو المزيد من العزلة الدولية

صورة

الثوار يحبطون محاولة لميليشيات إيران للتقدم في حلب

صورة

ثوار سوريا يشنون هجوما واسعا ضد النظام في حلب

صورة

وثائقي بريطاني: سليماني قتل وجنّد في العراق

صورة

مسئول أممي: القوى الدولية الكبرى متواطئة في سوريا

صورة

المقاومة الأحوازية تثير ذعر المخابرات الإيرانية

صورة

5 مطبات تواجه إيران فى 2019.. مصير مجهول لـ"الاتفاق النووى"

صورة

الأرجنتين تطالب باعتقال وتسليم مستشار خامنئي

صورة

فرارا من القصف العشوائي .. موجة نزوح من الأحياء المنكوبة بحلب باتجاه وسط المدينة

sonnah

جميع الحقوق محفوظة © موقع سنة وشيعة