sonnah

الرئيسية
  • الرئيسية
  • التشيع
  • حقائق
    • تحصين أهل السنة
      • تحصين العلماء
      • تحصين المثقفين
      • تحصين النساء
      • تحصين الأطفال
      • تحصين السياسيين ورجال الأمن
      • تحصين الوجهاء وشيوخ القبائل
      • تحصين العامة
    • توعية أهل السنة
      • توعية العلماء
      • توعية المثقفين
      • توعية النساء
      • توعية الأطفال
      • توعية السياسيين ورجال الأمن
      • توعية الوجهاء وشيوخ القبائل
      • توعية العامة
    • دعوة الشيعة
      • دعوة العلماء
      • دعوة المثقفين
      • دعوة النساء
      • دعوة الأطفال
      • دعوة السياسيين ورجال الأمن
      • دعوة الوجهاء وشيوخ القبائل
      • دعوة العامة
    • حقائق انفوجرافيك
  • المعلومات
    • الاحصائيات
    • إحصائيات - تصاميم
    • التقارير
  • المرئيات
    • المناظرات
    • التناقضات
    • الأفلام الوثائقية
  • الاخبار
  • الكتب
  • شبهات وردود
  • الشيعة والتصحيح
  • اتصل بنا
الجديد
  • شريان إيران المالي الأخير ينزف.. وطهران "لا جديد"
  • عقب هجمات أرامكو.. دعم عسكري لحماية الموارد النفطية في الخليج
  • إيران ترسل خبراء صواريخ وطيران للحوثيين بصنعاء
  • الجبير: نحمل إيران مسؤولية هجوم أرامكو
  • اليونان توجه ضربة جديدة لـ”حزب الله” !
  • التصحيح في قضايا الإمامة والخلافة عند الدكتور موسى الموسوي
  • جملة من الحقائق التي توصّل إليها الباحث الشيعي الأستاذ أحمد الكاتب
  • مراحل تطور ولاية الفقيه في الفكر الشيعي
  • الامامه و الخلافة عند الدكتور موسى الموسوي // تصميم انفوجرافيك
  • مسارات إصلاح الفكر الديني في إيران
  • أنت تتصفح |
  • تحليلات وتقارير
  • الدعم العلماني للشيعة... اليمن نموذجاً

الدعم العلماني للشيعة... اليمن نموذجاً

06 رجب 1437 هـ | الخميس ١٤ أبريل ٢٠١٦
صورة

الدعم العلماني للشيعة... اليمن نموذجاً

 

 

المصدر: موقع البرهان

 

يعلم القاصي والداني طبيعة العلاقة بين أصحاب التوجه العلماني والتيار الإسلامي- والإسلام بصفة عامة- ويعلم الجميع سوء العلاقة بين الطرفين، فالإسلامي يدرك طبيعة الفكر العلماني- والليبرالي- المناوئ للحركة الإسلامية ولكل ما هو إسلامي؛ عقيدة وشريعة وحضارة، والعلماني يعلم هو الآخر موقف الإسلام مما يدعو له من أفكار، وما يسعى إليه من أهداف وتوجهات.

لكن هذه العلاقة يذوب طرفاها وينمحي ما بينهما من عداوات وشقاق في حالة تبدل الإسلامي إلى شيعي أو صوفي، فلا يخفى على أحد ما هو حاصل من حالة وفاق وود (علماني شيعي) أو (علماني صوفي)، ولهذا يزداد الدعم العلماني يوماً بعد يوم للشيعة من جانب، وللصوفية من جانب آخر، ولهذا أيضاً يقل النقد (الشيعي/الصوفي) أو يكاد لا يوجد لانحرافات أصحاب التوجه العلماني، وما يدعون إليه من أفكار.

ولا يخفى على القارئ الكريم ما بين الشيعة والصوفية من روابط وتوحد في كثير من المعتقدات والأهداف، وعلى رأس هذه المعتقدات الموقف من أهل السنة، فهو موقف معادي لأهل السنة، ولهذا فلا عجب أن يتفق العلمانيون والشيعة والمتصوفة، وأن يقف الجميع ذات الموقف من أهل السنة، وما نراه على أرض الواقع في أكثر من بلد عربي يدل على هذا التوجه دلالة قاطعة، ويفسر لنا كثير من المواقف المتوافقة بين هؤلاء.

ولقد أشار إلى هذا الأمر الدكتور محمد النجيمي، الأستاذ بالمعهد العالي للقضاء، وعضو مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا، حيث أوضح النجيمي في عدة تغريدات له نشرها عبر حسابه على تويتر أنه لا ينتصر للحوثيين والرافضة المجوس ويقدمهم على أهل السنة إلا العلمانيون واليساريون.

حيث كتب النجيمي في تغريدة نشرها عبر حسابه على تويتر يقول: "من ينتصر للحوثيين والرافضة المجوس، ويقدمهم على السنة فريق واحد فيما أعلم؛ اليساريون والعلمانيون"، مؤكدًا أنه "لا يلتقي مع الرافضة المجوس إلا هؤلاء والتاريخ يشهد".

وأضاف: "لكن أخوف ما أخاف أن العلمانيين وفلول اليسار يتخذون الجامية مطايا لنيل مآربهم وهم يشعرون أو لا يشعرون! فالعلماني واليساري لا يعبأ بكل صاحب دين".

مشيراً- في تغريدة ثالثة- إلى أن التوافق بين الرافضة والعلمانيين وفلول اليسار قديم حديث، وقد حدث في سوريا، وأنه ما وصل الرافضة للحكم إلا بمساعدتهم، رجعت عليهم النصرية، فقتلوهم وسجنوهم!

وعلى كل حال ليس مقصودنا أن العلماني قد تحول إلى شيعي أو أن الشيعي أو الصوفي قد تحول إلى علماني، لكن المقصود أن المصلحة العلمانية/الشيعية، في هذه الفترة تتطلب من الجانبان توافقاً واتفاقاً، وهو الأمر الحاصل فعلياً، فالإعلام العلماني والمال الإعلامي، والطاقات العلمانية بصفة عامة موجهة- بقوة- لتقرير وتأكيد الوجود الشيعي، على حساب الوجود السني، ولقد تكرر ذلك في أكثر من بلد عربي.

وهذا الدعم العلماني العربي، مرتبط بالأساس بالدعم العلماني الغربي ممثلاً في أمريكا وغيرها من الدول الغربية التي تقف بقوة مع الشيعة، دعماً لمواقف الشيعة ولوجودهم على حساب الوجود السني، كل هذا- كما قلنا- في إطار لعبة المصالح المشتركة، التي لا خاسر فيها إلا أهل السنة.

 

 

0 0

أضف تعليق

ملاحظة : سوف يتم حجب التعليق الخاص بك حتى موافقة الإدارة

تحليلات وتقارير مقترحة

صورة

"توحيد البيت السنّي" في لبنان... مواجهة حزب الله أو استمرار التسويات غير الشعبية؟

صورة

هل يعصف الحزم بالمشروع الإيراني الشيعي ويدمره؟

صورة

«رصانة» يصدر تقريره الاستراتيجي السنوي في الشأن الإيراني لعام 2018

صورة

الإيرانيون الشيعة وجريمة إبادة السنة

صورة

النظام الإيراني حول البلقان إلى قاعدة سرية لعملياته الإرهابية

صورة

الحالة اليهودية في إيران .. أفكار وسياسات

صورة

لماذا تجند #إيران شيعة #باكستان للقتال في #سوريا؟ (تحليل)

صورة

إيران: التفاوض العدائي!

صورة

الطلاب الدارسون في إيران .. مخططات «النفوذ الناعم» لنشر التشيّع عبر العالم

صورة

الدعم العلماني للشيعة... اليمن نموذجاً

sonnah

جميع الحقوق محفوظة © موقع سنة وشيعة