sonnah

الرئيسية
  • الرئيسية
  • التشيع
  • حقائق
    • تحصين أهل السنة
      • تحصين العلماء
      • تحصين المثقفين
      • تحصين النساء
      • تحصين الأطفال
      • تحصين السياسيين ورجال الأمن
      • تحصين الوجهاء وشيوخ القبائل
      • تحصين العامة
    • توعية أهل السنة
      • توعية العلماء
      • توعية المثقفين
      • توعية النساء
      • توعية الأطفال
      • توعية السياسيين ورجال الأمن
      • توعية الوجهاء وشيوخ القبائل
      • توعية العامة
    • دعوة الشيعة
      • دعوة العلماء
      • دعوة المثقفين
      • دعوة النساء
      • دعوة الأطفال
      • دعوة السياسيين ورجال الأمن
      • دعوة الوجهاء وشيوخ القبائل
      • دعوة العامة
    • حقائق انفوجرافيك
  • المعلومات
    • الاحصائيات
    • إحصائيات - تصاميم
    • التقارير
  • المرئيات
    • المناظرات
    • التناقضات
    • الأفلام الوثائقية
  • الاخبار
  • الكتب
  • شبهات وردود
  • الشيعة والتصحيح
  • اتصل بنا
الجديد
  • شريان إيران المالي الأخير ينزف.. وطهران "لا جديد"
  • عقب هجمات أرامكو.. دعم عسكري لحماية الموارد النفطية في الخليج
  • إيران ترسل خبراء صواريخ وطيران للحوثيين بصنعاء
  • الجبير: نحمل إيران مسؤولية هجوم أرامكو
  • اليونان توجه ضربة جديدة لـ”حزب الله” !
  • التصحيح في قضايا الإمامة والخلافة عند الدكتور موسى الموسوي
  • جملة من الحقائق التي توصّل إليها الباحث الشيعي الأستاذ أحمد الكاتب
  • مراحل تطور ولاية الفقيه في الفكر الشيعي
  • الامامه و الخلافة عند الدكتور موسى الموسوي // تصميم انفوجرافيك
  • مسارات إصلاح الفكر الديني في إيران
  • أنت تتصفح |
  • أرقام وإحصائيات
  • وهم «الأغلبية الشيعية»

وهم «الأغلبية الشيعية»

07 ذو القعدة 1437 هـ | الخميس ١١ أغسطس ٢٠١٦
صورة

وهم «الأغلبية الشيعية»

الكاتب : خليل علي حيدر

 

 المصدر: موقع لجينيات – 24/3/2011

 

من البحرين الى لبنان والعراق، يصدق الكثيرون وهم «الأغلبية الشيعية»، ويبنون عليها مختلف الحسابات السياسية والاجتماعية، هؤلاء للاسف ينظر الى الجزر الشيعية الصغيرة ويغفلون عن محيط واسع من العرب والمسلمين غير الشيعة! فمهما بلغت نسبة الشيعة في هذه الدول، حتى لو بلغت مئة بالمئة، سيبقى الشيعة قطرة من بحر، وكتلة سكانية «مذهبية»، في اغلبية كاسحة غامرة.

ايران نفسها ضحية وهم كبير من هذا القبيل فهي تنظر فقط الى ما أن تحب ان تراه، وتغفل عن اهل السنة داخل ايران وخارجها، وان نسبة الشيعة لاتزال ضئيلة جداً مقارنة بعدد بقية المسلمين في العالم.

واذا كان عدد سكان ايران مثلاً ثمانين او حتى مئة مليون نسمة، فان دولة واحدة مثل اندونيسيا سكانها نحو مئتي مليون نسمة، دع عنك بنغلاديش وماليزيا وغيرها!.

مشكلة الشيعة ليست في انهم اقلية صغيرة جداً ان كانوا اغلبية في بعض البلدان، بل مشكلتهم كذلك تاريخية وفقهية واجتماعية ومذهبية، كما انها اليوم، ومنذ الثورة الايرانية عام 1979، سياسية كذلك بسبب تسييس المذهب الشيعي، وتعبئة شباب الشيعة وبعض نخبهم الدينية والاكاديمية والقيادية فتعمقت بذلك الشكوك ضدهم وازدادت المخاوف.

الشارع العربي والشارع في العالم الاسلامي لا تقوده النخب المتسامحة المستنيرة والمتفهمة للاختلافات المذهبية والتنوع الديني والثقافي، ومن كان من هؤلاء في سدة القيادة حاصرته التطورات والفتن، واسكتته الاحداث!.

عندما بدأت الثورة الايرانية عام 1979 استقطبت عواطف العرب والمسلمين الى اقصى حد، وقدمت ايران «الاسلامية» نفسها لقيادة العالم الاسلامي، ولكن الحقائق والمخاوف المذهبية والسياسات عزلت الثورة وابعدت معظم العالم العربي والاسلامي عن هذه الثورة، وبرهنت بشكل قاطع للاسلامي والعلماني والليبرالي، بأن «الأقلية المذهبية» لا تستطيع ان تقود ثورة اسلامية بالشكل الذي اعلنته القيادة الايرانية وأدبيات ثورتها، وحتى داخل ايران نفسها عادت الثورة الى قواعدها الايرانية ولغتها وثقافتها ومصالحها الاقليمية، والى الدروس الثمينة التي استوعبتها من معاركها العسكرية مع العراق، وصراعاتها السياسية مع الواقع السياسي في دول الجوار وعموم العالم الاسلامي.

هذه التجربة الايرانية الشيعية لم يستوعبها للاسف الشديد شيعة العالم العربي، لا في لبنان ولا في العراق ولا الكويت والبحرين، ويتلخص اهم دروس التجربة أنه:

1 - لا تستطيع المجتمعات العربية والاسلامية تجاهل الاختلاف المذهبي الشيعي - السني في التحرك السياسي الكبير.

2 - لا يستطيع الشيعة ولا ينبغي لهم، قيادة اي معارضة سياسية وطنية الأفق منفردين او بشكل رئيسي، اذ لا مهرب من اثارة بعض المخاوف والحساسيات المذهبية داخل مجتمعاتهم.

3 - مخاوف «الشارع السني» من اي حركة يقودها الشيعة، اكبر من مخاوفهم من اي نظام سياسي قائم، مهما كانت تجارب الناس مع هذا النظام.

4 - من الخطأ ان يطرح الشيعة مطالب سياسية تتجاوز مطالب اهل السنة، اما الخطأ الأكبر فهو طرح شعارات يختلف الشيعة انفسهم حولها مثل «الجمهورية الاسلامية» او «ولاية الفقيه».

5 - هناك نخبة معارضة ليبرالية او قومية او يسارية تؤيد التغيير مهما كانت الانتماءات المذهبية لقيادتها، ولكنها في اغلب الاحوال نخبة محدودة الحجم والتأثير.

6 - لدى تساوي كل عوامل ومعطيات النجاح والفشل في التحرك السياسي داخل المجتمعات العربية والاسلامية، فان الارجح والانجح انقياد الشيعة للسنة.

ختاماً، هذه كلها استنتاجات شخصية وربما انطباعات بحاجة الى دراسات تحليلية واحصائيات، وهذه متروكة للباحثين.

1 0

أضف تعليق

ملاحظة : سوف يتم حجب التعليق الخاص بك حتى موافقة الإدارة

muhammed

نسبه شيعه اصبح الان من الاسلام تتراوح 25% واكثر بسبب زياده تشيع هذه فتره وكثره تشيع في كويت ولبنان وخاصه مغرب ومصر

08:39:11 | Sunday, 04 , May , 2025

Shbl altorkomane

الشيعة نسبتهم بكل طوائفهم من 3-10 % من عدد المسلمين الكلي وهم أقلية قليلة جدا وقد قل عددهم في السنوات الماضية في الأحواز وأذربيجان بفضل الله ثم مناظرات السنة والشيعة والتي يفوز بها أهل السنة دائما

11:01:49 | Tuesday, 09 , November , 2021

najim123456

نسبة الشيعة 10% من السكان

08:25:53 | Monday, 26 , September , 2016

danh9000

هم اقلية جدا

08:25:12 | Monday, 26 , September , 2016

yalshamsi

يعطيكم العافية

08:24:27 | Monday, 26 , September , 2016

أرقام وإحصائيات مقترحة

صورة

التمدد الشيعي في السويد -الجزء الأول

صورة

علاقة إيران بالتنظيمات الإرهابية -دراسة في سيكلوجية العنف الإيرانية منذ قيام الثورة وحتى الآن

صورة

ثلاثة عوامل أساسية... تهدد عرش الملالي

صورة

الشيعة والتشيع في كندا ج ١

صورة

التجمعات الشيعية في البحرين

صورة

عنصرية إيران تجاه أهل السنة .. حقائق وإحصائيات

صورة

الإرهاب.. الوجه الآخر لحزب الله

صورة

التجمعات الشيعية في اليمن

صورة

‏جغرافية التواجد الشيعي بالمغرب

صورة

التشيع في الجزائر الواقع والمستقبل.. والدور الإيراني

sonnah

جميع الحقوق محفوظة © موقع سنة وشيعة