بعد خمسين سنة من البحث والمطالعة، ومعرفة الإسلام، والبحث في مختلف المذاهب الفلسفية والعرفانية، وأفكار الغلاة ومختلف المذاهب، وصلت إلى هذه النتيجة وهي:
أن حقيقة الدين الصافية هو القرآن الكريم، فإن القرآن نفسه يدعونا مراراً إلى قراءته والتدبر والتفكر فيه، وسبب كل هذا الضلال والحيرة والبعد العام عن حقائق الدين والقرآن هو عدم قراءة القرآن، والتدبر في القرآن، وعدم معرفة نظرة القرآن إلى الكون والحياة..
الأستاذ العلامة/ إسماعيل آل إسحاق الخوئيني