كيف خدعنا أعداء الإسلام؟
" هل يمكن إحياء علي وأبي بكر، ونصب علي وعزل أبي بكر؟
نفرض أن علياً كان أحق، هل هذا مربوط بزماننا؟
أعداء الإسلام يلقون البحث في هذا بين الجُهال، ليزول اتحادهم.
وتحت هذا البحث أحدثوا روايات وأخبارا مملوءة من الكذب والخرافات والأغراض، ونقلوها عن أئمة المسلمين، وخصوصاً عن العترة، وأفسدوا الدين وانتفعوا من إغفال المسلمين، وأشعلوا نار العداوة والشقاق والنفاق باسم مذاهب أهل البيت".
آية الله أبو الفضل البرقعي