sonnah

الرئيسية
  • الرئيسية
  • مقالات
  • شخصيات
  • كتب
  • فوائد علمية
  • حقائق انفوجرافيك
الجديد
  • الشيعة والتصحيح .. الصراع بين الشيعة والتشيع
  • الثورة البائسة "الثورة الإيرانية"
  • يا شيعة العالم استيقظوا
  • التشيع والتحول في العصر الصفوي لـ كولن تيرنر
  • التشيع العلوي والتشيع الصفوي الدكتور علي شريعتي
  • أسس هذه الطقوس (طقوس عاشوراء) بنو بويه،
  • آية اللّه المطهري: يجب أن نقيم المآتم و نبكي الحسين ليس بسبب السيوف التي قتلته بل بسبب الأكاذيب التي ألصقت بالواقعة
  • هل أُريدَ بحديث الغدير النص على عليٍّ بالإمارة والخلافة؟ (2)
  • السيد كمال الحيدري: نحن نعيش إرهاصات تأسيس التيار الاصلاحي في الفكر الشيعي
  • حديث الغدير ودلالته على النص بالإمارة والخلافة لـ علي بن أبي طالب عليه السلام (1)
  • أنت تتصفح |
  • الشيعة والتصحيح
  • مقالات

«ولاية الأمّة على نفسها مقابل نظام ولاية الفقيه العامّة» للإمام الراحل محمد مهدي شمس الدين

15 شوال 1440 هـ | الأربعاء ١٩ يونيو ٢٠١٩
صورة

«ولاية الأمّة على نفسها مقابل نظام ولاية الفقيه العامّة» للإمام الراحل محمد مهدي شمس الدين

 

أصدرت مؤسسة الإمام شمس الدين للحوار والمؤسسة الدولية للدراسات والنشر كتاباً بعنوان: "ولاية الأمة على نفسها مقابل نظام ولاية الفقيه العامة"، وذلك بعد جمع المخطوطات التي كان الإمام الراحل قد تركها قبل وفاته.

هذا الكتاب هو بحث فقهي علمي أصيل وعميق، وهو من المؤلفات الأثيرة لدى الامام الشيخ محمد مهدي شمس الدين رضوان الله عليه، على ما حدّث وأشار مراراً، سواء في مجالسه أو بعض كتاباته ومحاضراته (كما ورد في مقدمة الناشر)، ومؤكداً في الوقت نفسه أنه قد أنجز هذا البحث المستقل، بكلياته وخلاصاته واستدلالاته، تحت عنوان “ولاية الأمة على نفسها”، وذلك في مقابل أطروحة ولاية الفقيه العامة على الأمة، ومشيراً أيضاً إلى أنه أول من “اشتق” واستعمل مصطلح “ولاية الأمة على نفسها”.

هدف هذا البحث هو إثبات ولاية الأمة على نفسها من الناحية السياسية في مسألة الحكم. وأما كيفية تطبيقها فتعود إلى الأساليب والأعراف في كل عصر ومجتمع بحسب الظروف والتجارب البشرية.

ولاية الأمة على نفسها هي تكرار لولاية الإنسان على نفسه التي ثبتت في أصل اشرع. فلا ولاية لأحد على أحد، حتى الفقيه الجامع للشرائط ولاية له على الناس بالمعنى السياسي وبمعنى الحاكمية.

ويرد في نص الامام شمس الدين إن قضية العدل في الحكم هي القضية الكبرى في التصور السياسي والفكر الاجتماعي الإسلامي. وضمانة ألا تقع السلطة المطلقة في يد النبي والإمام في الظلم والعدوان والطغيان ضد الأمة هي العصمة. أما في غيرهما فلا توجد عصمة عند الفقيه تحول بينه وبين الظلم والطغيان.

وسأل شمس الدين: هل معنى القيادة في الإسلام هو تركيز السلطات كلها في يد واحدة، هي يد النبي والإمام والفقيه، على التعاقب، وليس للأمة إلا دور سلبي، هو دور الاستجابة والتلقي والانقياد؟

هل للأمة الإسلامية، أفراداً او جماعات، موقع في عملية البناء والتغيير والجهاد، أو أنه ليس لها موقع ولا دور، وإنما هي أداة في يد السلطة الحاكمة ممثلة بالنبي في حياته، وبالإمام المعصوم بعد وفاة النبي، وفي يد الفقيه في عصر الغيبة؟

هذه العناوين والأسئلة هي مدار بحث فقهي انجزه الامام شمس الدين قبل رحيله، لتأكيد نظريته في مسألة الولاية وقد تضمن الكتاب وثيقة بخط يد الراحل تظهر انهماكه بهذا البحث منذ العام 1987.

 

0 0

أضف تعليق

ملاحظة : سوف يتم حجب التعليق الخاص بك حتى موافقة الإدارة

عازف الليل

هذا قول الجهلة من العوام فكيف بمن يصف نفسه انه عالم ؟؟؟ وهذا دليل انه لايعرف الروايات بل غارق في الحيض والنفاس واللحية وشعر الراس.. مع الاسف الشديد ... وبدعته هي نفسها نظرية الشورى البكرية المبتدعة الباطلة .

08:46:57 | Friday, 10 , April , 2020

مواضيع ذات صلة

صورة

إضاءة 31

صورة

السيد محمد حسن الأمين يصرّح برأيه عن ممارسات عاشوراء

صورة

قراءات تصحيحية معاصرة عن أئمة أهل البيت

صورة

نصوص من مراجعات المصلح الشيعي علي أكبر حكمي زاده (1)

صورة

إضاءة 25

صورة

رأي المصلح الشيعي علي أكبر حكمي زاده في أحاديث الكافي

صورة

مراجعات علماء الشيعة في لبنان حول التطبير (3)

صورة

إضاءة 20

صورة

الشيخ حسين الخشن يراجع و يصحح: هل لأهل البيت ميزة اجتماعية دون سائر الناس؟

صورة

محسن كديور… منتقداً نظرية ولاية الفقيه

sonnah

جميع الحقوق محفوظة © موقع سنة وشيعة