sonnah

الرئيسية
  • الرئيسية
  • التشيع
  • حقائق
    • تحصين أهل السنة
      • تحصين العلماء
      • تحصين المثقفين
      • تحصين النساء
      • تحصين الأطفال
      • تحصين السياسيين ورجال الأمن
      • تحصين الوجهاء وشيوخ القبائل
      • تحصين العامة
    • توعية أهل السنة
      • توعية العلماء
      • توعية المثقفين
      • توعية النساء
      • توعية الأطفال
      • توعية السياسيين ورجال الأمن
      • توعية الوجهاء وشيوخ القبائل
      • توعية العامة
    • دعوة الشيعة
      • دعوة العلماء
      • دعوة المثقفين
      • دعوة النساء
      • دعوة الأطفال
      • دعوة السياسيين ورجال الأمن
      • دعوة الوجهاء وشيوخ القبائل
      • دعوة العامة
    • حقائق انفوجرافيك
  • المعلومات
    • الاحصائيات
    • إحصائيات - تصاميم
    • التقارير
  • المرئيات
    • المناظرات
    • التناقضات
    • الأفلام الوثائقية
  • الاخبار
  • الكتب
  • شبهات وردود
  • الشيعة والتصحيح
  • اتصل بنا
الجديد
  • شريان إيران المالي الأخير ينزف.. وطهران "لا جديد"
  • عقب هجمات أرامكو.. دعم عسكري لحماية الموارد النفطية في الخليج
  • إيران ترسل خبراء صواريخ وطيران للحوثيين بصنعاء
  • الجبير: نحمل إيران مسؤولية هجوم أرامكو
  • اليونان توجه ضربة جديدة لـ”حزب الله” !
  • التصحيح في قضايا الإمامة والخلافة عند الدكتور موسى الموسوي
  • جملة من الحقائق التي توصّل إليها الباحث الشيعي الأستاذ أحمد الكاتب
  • مراحل تطور ولاية الفقيه في الفكر الشيعي
  • الامامه و الخلافة عند الدكتور موسى الموسوي // تصميم انفوجرافيك
  • مسارات إصلاح الفكر الديني في إيران
  • أنت تتصفح |
  • الاخبار
  • حزب الله يمنع عودة أهالي اللجاة ويستمر بتدمير منازلهم

حزب الله يمنع عودة أهالي اللجاة ويستمر بتدمير منازلهم

22 رمضان 1440 هـ | الإثنين ٢٧ مايو ٢٠١٩
صورة

 

حزب الله يمنع عودة أهالي اللجاة ويستمر بتدمير منازلهم


لا يزال الغموض يدور حول الوجود الإيراني وعناصر “حزب الله” اللبناني في الجنوب السوري، بعد قرابة عام على سيطرة قوات الأسد على المنطقة بدعم من سلاح الجو الروسي وشروط إسرائيلية بعدم وجود ميليشيات تابعة لإيران في المنطقة.

الوجود العسكري لـ “حزب الله” في الجنوب السوري مغيب إعلاميًا، لكن الأهالي يؤكدون حضور عناصره في المنطقة، وخاصة في بعض قرى اللجاة في ريف درعا الجنوبي.

وعمل عناصر الحزب في اللجاة على هدم البيوت، بحسب الأهالي الذين التقتهم عنب بلدي، إذ أكدوا أن الهدم بشكل منظم عن طريق وضع عبوات في المنزل تؤدي إلى هدمه بشكل كامل ليصبح غير قابل للسكن أو الترميم.

وقال “أبو عماد”، 45 عامًا، من سكان قرى المنطقة ويسكن في إحدى الخيم، إنه بعد سيطرة قوات الأسد على المنطقة في تموز العام الماضي، أصبحت منطقة اللجاة تحت سلطة الحزب الذي منع المهجرين من العودة إلى قراهم.

وأضاف “أبو عماد” لعنب بلدي أن سكان القرى تفاجؤوا بتفجير منازلهم ضمن قرى شويمرة والبوير والشياح وسكاكا وكريم الغربي من قبل الحزب، وهي قرى صغيرة ومتناثرة ويوجد في كل قرية من 20 إلى 40 منزلًا، ويعتمد أهلها على تريبة الأغنام والعمل في المشاريع الزراعية.

لماذا اللجاة؟
إشارات استفهام عديدة ترسم حول أسباب اهتمام الحزب بمنطقة اللجاة، لكن الشاب طارق (28 عامًا) وهو أحد عناصر الجيش الحر سابقًا، قال لعنب بلدي إن منطقة اللجاة صخرية وذات طرق وعرة وممرات إجبارية، ما يعني أنها تتميز بموقع استراتيجي يجعل منها حصنًا منيعًا لمن يتمترس بها، وخاصة في ظل وجود مغاور وكهوف تحت الأرض، لا يطالها القصف المدفعي والجوي.

وكانت اللجاة معقلًا أساسيًا لعناصر “الجيش الحر” في بداية تشكيله في درعا، واستفاد العناصر من طبيعة المنطقة في صد هجمات النظام وتنفيذ العمليات الخاطفة والعودة لتلك المنطقة، إذ إن “متاهات اللجاة وطبيعتها تكسر أعظم الجيوش”، بحسب طارق، الذي أعرب عن استغرابه من كيفية سيطرة قوات الأسد عليها بسهولة، خاصة وأن اللجاة كانت تعتبر خط الدفاع الأول من الجهة الشرقية وسط توقعات بأن تكون مقبرة قوات الأسد والحصن الذي لا يمكن السيطرة عليه.

الموقع الاستراتيجي دفع “حزب االله” إلى هدم بيوت الأهالي من أجل عدم عودتهم لقراهم والحفاظ على سرية تحصيناته، خاصة أنه يتغلغل في الجنوب السوري ويتوقع بأي لحظة قصفه ومحاربته وخاصة من قبل إسرائيل، بحسب طارق.

أهالي القرى المدمرة مهجرون بظروف صعبة
أما الأهالي فقد زادت حالتهم سوءًا بعد رفض عودتهم إلى منازلهم، تزامنًا مع توقف المنظمات الإنسانية عن مساعدة النازحين والمهجرين عقب سيطرة قوات الأسد على المنطقة، وتوقف توزيع السلل الغذائية التي كانت تغني الأهالي عن شراء السلع الضرورية (كالسكر والشاي والأرز والبرغل وغيرها)، بالإضافة لتوزيع المنظمات السلل الصحية وتأمين المخيمات ببعض الخدمات الصحية.

أبو عماد، المعيل لعائلة مكونة من ثمانية أشخاص، قال إن أغلب المهجرين في درعا عادوا إلى قراهم، مثل مهجري منطقة عتمان ودرعا البلد والشيخ مسكين وغيرها، أما مهجرو اللجاة، وخاصة سكان المناطق التي دمرها “حزب الله”، فهم يسكنون الخيام ولا يزالون يعانون من صعوبة التهجير، ويتنقلون في أرياف درعا بحثًا عن العمل.

المصدر: موقع عنب بلدي
0 0

أضف تعليق

ملاحظة : سوف يتم حجب التعليق الخاص بك حتى موافقة الإدارة

الاخبار مقترحة

صورة

إلقام الحجر لمن طعن في نسب عمر

صورة

حزب الله في أميركا اللاتينية.. الجريمة السرية

صورة

لبنان يدفع فاتورة تدخل «حزب الله» في حروب المنطقة

صورة

القوات السعودية تصد هجوماً للميليشيات على الحدود

صورة

الحكومة اليمنية تحبط مساعٍ لإصدار بيان عن مجلس الأمن يؤيد تشكيل حكومة تضم الحوثيين وصالح

صورة

ضابط إيراني يضرب سيدة عراقية.. وفيديو تروي فيه الحادثة

صورة

اليمن: جاهزون للذهاب للمشاورات القادمة في الكويت

صورة

البيشمركة تمنع قوات عراقية من الوصول إلى بعشيقة لحملها أعلام شيعية

صورة

موغريني: التجارب الصاروخية الإيرانية لا تنتهك الاتفاق النووي

صورة

نفوق مئات الآلاف من الأسماك جراء تلويث إيران لمياه الأحواز

sonnah

جميع الحقوق محفوظة © موقع سنة وشيعة