sonnah

الرئيسية
  • الرئيسية
  • التشيع
  • حقائق
    • تحصين أهل السنة
      • تحصين العلماء
      • تحصين المثقفين
      • تحصين النساء
      • تحصين الأطفال
      • تحصين السياسيين ورجال الأمن
      • تحصين الوجهاء وشيوخ القبائل
      • تحصين العامة
    • توعية أهل السنة
      • توعية العلماء
      • توعية المثقفين
      • توعية النساء
      • توعية الأطفال
      • توعية السياسيين ورجال الأمن
      • توعية الوجهاء وشيوخ القبائل
      • توعية العامة
    • دعوة الشيعة
      • دعوة العلماء
      • دعوة المثقفين
      • دعوة النساء
      • دعوة الأطفال
      • دعوة السياسيين ورجال الأمن
      • دعوة الوجهاء وشيوخ القبائل
      • دعوة العامة
    • حقائق انفوجرافيك
  • المعلومات
    • الاحصائيات
    • إحصائيات - تصاميم
    • التقارير
  • المرئيات
    • المناظرات
    • التناقضات
    • الأفلام الوثائقية
  • الاخبار
  • الكتب
  • شبهات وردود
  • الشيعة والتصحيح
  • اتصل بنا
الجديد
  • شريان إيران المالي الأخير ينزف.. وطهران "لا جديد"
  • عقب هجمات أرامكو.. دعم عسكري لحماية الموارد النفطية في الخليج
  • إيران ترسل خبراء صواريخ وطيران للحوثيين بصنعاء
  • الجبير: نحمل إيران مسؤولية هجوم أرامكو
  • اليونان توجه ضربة جديدة لـ”حزب الله” !
  • التصحيح في قضايا الإمامة والخلافة عند الدكتور موسى الموسوي
  • جملة من الحقائق التي توصّل إليها الباحث الشيعي الأستاذ أحمد الكاتب
  • مراحل تطور ولاية الفقيه في الفكر الشيعي
  • الامامه و الخلافة عند الدكتور موسى الموسوي // تصميم انفوجرافيك
  • مسارات إصلاح الفكر الديني في إيران
  • أنت تتصفح |
  • الاخبار
  • إيران.. اختطاف الرعايا الأجانب بهدف الابتزاز السياسي

إيران.. اختطاف الرعايا الأجانب بهدف الابتزاز السياسي

15 محرم 1441 هـ | الأحد ١٥ سبتمبر ٢٠١٩
صورة

 

إيران.. اختطاف الرعايا الأجانب بهدف الابتزاز السياسي


 يأتي اعتقال السلطات الإيرانية لثلاثة أستراليين في إطار النهج الذي دأبت عليه السلطات الإيرانية باستغلال ملف الرعايا الأجانب ومزدوجي الجنسية كورقة ضغط من أجل المساومة بهدف تحقيق مكاسب دبلوماسية وسياسية.
وأكدت الحكومة الأسترالية أن إيران تحتجز ثلاثة من مواطنيها؛ أحد المعتقلين امرأة تعمل في المجال الأكاديمي وصدر بحقها حكم بالسجن مدته 10 سنوات، رغم عدم اتضاح الاتهامات، والآخران هما امرأة تحمل الجنسيتين البريطانية والأسترالية وصديقها الأسترالي.

ويأتي الإعلان عن توقيف الثلاثي الأسترالي بعد أن أعلنت بلادهم الانضمام إلى مهمة تقودها الولايات المتحدة لحماية الشحن البحري عبر مضيق هرمز، وفق ما أعلن عنه في أواخر آب/ أغسطس أعلن رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون. وقال موريسون إنّ المساهمة "المتواضعة" لأستراليا تتمثل بفرقاطة وطائرة استطلاع بحرية من طراز "بي8  بوسيدون".

وينضم المعتقلون الأستراليون لعشرات وربما مئات من الرعايا الأجانب ومن مزدوجي الجنسية الذين تعتقلهم إيران  وتستخدمهم كورقة من أوراق الضغط السياسي للتعامل مع وإدارة ملفاتها الخارجية، خاصة بعد أن ضاق عليها الخناق عقب  العقوبات المفروضة عليها بسبب انتهاكها للاتفاق النووي.

ويؤكد مراقبون أن هذه الممارسة أصبحت نهجا للنظام الإيراني في التفاوض مع الدول الغربية، كما تشير تقارير دولية إلى زيادة عدد المعتقلين الرعايا الأجانب بمعدل الثلاثة أضعاف بعد الخروج الأميركي من خطة العمل المشتركة الشاملة مع إيران.

وتسعى طهران بذلك لمقايضة الدول الغربية على هؤلاء في إطار الابتزاز السياسي، كما حدث في عام 2016 في قضية الصحفي الذي يحمل الجنسية الأميركية "جيسون ريفان" الذي أفرجت عنه السلطات الإيرانية بعد تفاوض مباشر مع واشنطن أفضى لإعادة نحو 400 مليون دولار طالبت بها طهران.

إيران .. شرعنة للرهائن تحت غطاء قضائي
ويقبع "الرهائن" الأستراليون داخل سجن إيفين  شمالي طهران، وهو ذات السجن الذي تحتجز فيه نازنين زاغري راتكليف المواطنة البريطانية-الإيرانية المسجونة منذ عام 2016 لاتهامها بالتجسس. ويمثل هذا السجن السيء السمعة كابوسا للسفارات الغربية، إذ يسجن فيه الإيرانيون من مزدوجي الجنسية ويحتجزون كوسيلة ضغط في لعبة دبلوماسية.

وفي يوليو الماضي، أحدثت إيران ضجة بالإعلان عن توقيف خلية قالت إنها تتجسس لصالح وكالة الاستخبارات الأميركية. وذكرت وسائل إعلام إيرانية، أن بعض أفراد الشبكة صدرت بحقهم أحكام بالإعدام، بينما صدرت أحكام بالسجن لفترت طويلة على أعضاء آخرين فيها.
وفي نفس الشهر، أعلنت إيران أيضا عن اعتقال فاريبا عادلخاه وهي باحثة فرنسية من أصول إيرانية. وفي القانون الإيراني، لا تعترف الحكومة بازدواجية الجنسية، فمن يحمل جنسية أخرى غير الإيرانية، وتحديدا من الصحافيين والناشطين والعلماء يقع تحت طائلة السجن.

ويأتي إعلان اعتقال الباحثة الفرنسية في توقيت دقيق، حيث كانت فرنسا قد بدأت جهود وساطة لتهدئة التوتر بين واشنطن وطهران، الأمر الذي يعني أن إيران تحاول لي ذراع فرنسا في إدارة ملفها النووي.

إلا أن إيران تنفي باستمرار استخدام مواطنين مزدوجي الجنسية كوسيلة للضغط من أجل التوصل إلى اتفاقات دولية، لكنها اعترفت في الوقت نفسه بأن هؤلاء يمكن مبادلتهم في قضايا آنية.

فقبل أسابيع ذكر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أن طهران قدمت مقترحا لواشنطن باستعدادها للإفراج عن رعايا أميركيين محتجزين لديها مقابل إيرانيين أدينوا بانتهاك العقوبات الغربية على طهران.

إلا أن تصريحات ظريف وغيرها، ولا تكشف إلا عن توظيف إيراني ممنهج لهذه الاعتقالات بهدف الابتزاز السياسي للدول الغربية.
المصدر: سكاي نيوز
0 0

أضف تعليق

ملاحظة : سوف يتم حجب التعليق الخاص بك حتى موافقة الإدارة

الاخبار مقترحة

صورة

أكثـر من «2500» إعـدام في عهد رئيس إيـران «المعتدل»

صورة

مجزرة مروعة للطيران الروسي والأسدي بالصواريخ الارتجاجية في حلب

صورة

ايران مقبلة على كارثة عامة في المياه

صورة

السعودية: "سقوط النظام السوري لا يعني انهيار الدولة"

صورة

الإرهابي قاسم سليماني يهدّد البحرين بعنفٍ مسلّح!

صورة

إيران تتجه نحو نظام الحصص الغذائية جراء العقوبات

صورة

12 قتيلا جراء قصف الأسد وروسيا لقافلة مساعدات بحلب

صورة

أسباب التفاؤل الإيرانى من التقارب مع روسيا

صورة

الجبير يتحدث عما يتعرض له الأحواز العرب في إيران من انتهاكات

صورة

ثامر السبهان: لو استخدم نظام إيران ثرواته لرفاهية شعبه لما احتاجوا مساعدة خارجية

sonnah

جميع الحقوق محفوظة © موقع سنة وشيعة