sonnah

الرئيسية
  • الرئيسية
  • التشيع
  • حقائق
    • تحصين أهل السنة
      • تحصين العلماء
      • تحصين المثقفين
      • تحصين النساء
      • تحصين الأطفال
      • تحصين السياسيين ورجال الأمن
      • تحصين الوجهاء وشيوخ القبائل
      • تحصين العامة
    • توعية أهل السنة
      • توعية العلماء
      • توعية المثقفين
      • توعية النساء
      • توعية الأطفال
      • توعية السياسيين ورجال الأمن
      • توعية الوجهاء وشيوخ القبائل
      • توعية العامة
    • دعوة الشيعة
      • دعوة العلماء
      • دعوة المثقفين
      • دعوة النساء
      • دعوة الأطفال
      • دعوة السياسيين ورجال الأمن
      • دعوة الوجهاء وشيوخ القبائل
      • دعوة العامة
    • حقائق انفوجرافيك
  • المعلومات
    • الاحصائيات
    • إحصائيات - تصاميم
    • التقارير
  • المرئيات
    • المناظرات
    • التناقضات
    • الأفلام الوثائقية
  • الاخبار
  • الكتب
  • شبهات وردود
  • الشيعة والتصحيح
  • اتصل بنا
الجديد
  • شريان إيران المالي الأخير ينزف.. وطهران "لا جديد"
  • عقب هجمات أرامكو.. دعم عسكري لحماية الموارد النفطية في الخليج
  • إيران ترسل خبراء صواريخ وطيران للحوثيين بصنعاء
  • الجبير: نحمل إيران مسؤولية هجوم أرامكو
  • اليونان توجه ضربة جديدة لـ”حزب الله” !
  • التصحيح في قضايا الإمامة والخلافة عند الدكتور موسى الموسوي
  • جملة من الحقائق التي توصّل إليها الباحث الشيعي الأستاذ أحمد الكاتب
  • مراحل تطور ولاية الفقيه في الفكر الشيعي
  • الامامه و الخلافة عند الدكتور موسى الموسوي // تصميم انفوجرافيك
  • مسارات إصلاح الفكر الديني في إيران
  • أنت تتصفح |
  • الاخبار
  • أنور مالك: التشيع بالجزائر مشروع استخباري لصالح الولي الفقيه

أنور مالك: التشيع بالجزائر مشروع استخباري لصالح الولي الفقيه

28 شعبان 1437 هـ | الأحد ٠٥ يونيو ٢٠١٦
صورة

أنور مالك: التشيع بالجزائر مشروع استخباري لصالح الولي الفقيه

 

قال الكاتب والحقوقي الجزائري أنور مالك إن هناك فرقا بين تشيع فرد بوصفه حرية اعتقاد، والتشيع كمشروع استخباري لصالح الولي الفقيه، وبالتالي الضغط على الدولة وسياساتها.

وأشار مالك لحلقة الجمعة (3/6/2016) من برنامج "الواقع العربي" إلى تعاطف مذهبي وسياسي مع انتصار الثورة الإيرانية، تصاعد مع "ما سيق على أنه انتصار" لحزب الله عام 2006، حتى وصل عدد المتشيعين -حسب تقارير مصالح الأمن- إلى خمسة آلاف.

ورأى أن المسألة تتجاوز التعاطف إلى دور تؤديه السفارة الإيرانية، وأضاف أنه من الطبيعي أن تنكر دورها لأنه خروج عن العرف الدبلوماسي، غير أن التقارير الأمنية تتهم السفارة.

وانتهى مالك إلى القول: إن المشاريع الطائفية لن تنجح في الجزائر، لكن العلاقات العميقة بين الجزائر وإيران يمكن أن تخدم الموجة الطائفية القادمة من الخارج، مما يهدد الأمن القومي ويكرر تجربة سوريا.

المصدر: مفكرة الاسلام

0 0

أضف تعليق

ملاحظة : سوف يتم حجب التعليق الخاص بك حتى موافقة الإدارة

الاخبار مقترحة

صورة

فضيحة تاريخية ..المخدرات السبب الرئيسي الذي أشعل فتيل الحرب فيما بين المليشيا «بصعدة»

صورة

عشيرة بني تميم تسيطر على مركز للشرطة في الأحواز بعد اشتبااكات مع الأمن الإيراني

صورة

حزب الله في القصير.. وجود دائم في سوريا ومصانع ذخيرة

صورة

وزير خارجية البحرين: إيران تتحمل مسؤولية الاعتداء على منشآت «أرامكو»

صورة

قاسم سليماني: "بفضل إيران أصبح الأسد بطل العرب"

صورة

حكومة العراق تحرض على نشر التشيع في الجزائر

صورة

الحكم على كاتب ساخر بالسجن 11 عاماً في إيران

صورة

فيديو..عشرات القتلى من السنة على أيدي الأمن الإيراني

صورة

واشنطن تحشد "إجماعا دولياً" في وجه إيران

صورة

العراق : اتحاد القوى السنية يرفض استبدال السفير السعودي

sonnah

جميع الحقوق محفوظة © موقع سنة وشيعة