sonnah

الرئيسية
  • الرئيسية
  • التشيع
  • حقائق
    • تحصين أهل السنة
      • تحصين العلماء
      • تحصين المثقفين
      • تحصين النساء
      • تحصين الأطفال
      • تحصين السياسيين ورجال الأمن
      • تحصين الوجهاء وشيوخ القبائل
      • تحصين العامة
    • توعية أهل السنة
      • توعية العلماء
      • توعية المثقفين
      • توعية النساء
      • توعية الأطفال
      • توعية السياسيين ورجال الأمن
      • توعية الوجهاء وشيوخ القبائل
      • توعية العامة
    • دعوة الشيعة
      • دعوة العلماء
      • دعوة المثقفين
      • دعوة النساء
      • دعوة الأطفال
      • دعوة السياسيين ورجال الأمن
      • دعوة الوجهاء وشيوخ القبائل
      • دعوة العامة
    • حقائق انفوجرافيك
  • المعلومات
    • الاحصائيات
    • إحصائيات - تصاميم
    • التقارير
  • المرئيات
    • المناظرات
    • التناقضات
    • الأفلام الوثائقية
  • الاخبار
  • الكتب
  • شبهات وردود
  • الشيعة والتصحيح
  • اتصل بنا
الجديد
  • شريان إيران المالي الأخير ينزف.. وطهران "لا جديد"
  • عقب هجمات أرامكو.. دعم عسكري لحماية الموارد النفطية في الخليج
  • إيران ترسل خبراء صواريخ وطيران للحوثيين بصنعاء
  • الجبير: نحمل إيران مسؤولية هجوم أرامكو
  • اليونان توجه ضربة جديدة لـ”حزب الله” !
  • التصحيح في قضايا الإمامة والخلافة عند الدكتور موسى الموسوي
  • جملة من الحقائق التي توصّل إليها الباحث الشيعي الأستاذ أحمد الكاتب
  • مراحل تطور ولاية الفقيه في الفكر الشيعي
  • الامامه و الخلافة عند الدكتور موسى الموسوي // تصميم انفوجرافيك
  • مسارات إصلاح الفكر الديني في إيران
  • أنت تتصفح |
  • الاخبار
  • الحكومة التي انقلبت على مواطنيها.. آلاف الموظفين خارج كشوفات الراتب

الحكومة التي انقلبت على مواطنيها.. آلاف الموظفين خارج كشوفات الراتب

20 رمضان 1437 هـ | الأحد ٢٦ يونيو ٢٠١٦
صورة

الحكومة التي انقلبت على مواطنيها.. آلاف الموظفين خارج كشوفات الراتب

         

منذ وضعت مليشيات الحوثي وصالح يدها على مؤسسات الدولة وأصبحت هي صاحبة القرار بدأت رحلة تشرد لآلاف الموظفين في مؤسسات الدولة بقطاعيها المدني والعسكري.

 

وأمام ضراوة حملات الاعتقالات والقتل الممنهج التي انتهجتها مليشيات الإنقلاب بحق مناوئيها كانت مغادرة العاصمة صنعاء وعدد من المدن الواقعة تحت سيطرتها هو الخيار الوحيد للآلاف من النشطاء تاركين خلفهم وظائفهم وأعمالهم في مختلف المجالات.

 

ورغم بقاء البنك المركزي ومختلف الموارد المالية الحكومية تحت تصرف المليشيات، وفقاً للرغبة الدولية التي ضغطت من أجل ذلك تحت مسمى حيادية البنك المركزي، فإنها قد حرمت قطاعاً واسعاً من الموظفين الحكوميين في السلك المدني والعسكري من مرتباتهم تحت حجج ومبررات عدة من أهمها عدم تواجدهم في مقار أعمالهم أو لرفضهم تلقي التوجيهات من سلطات الانقلاب في صنعاء.

 

في الرياض والقاهرة وعمان واسطنبول وعواصم أخرى وجد اليمنيون أنفسهم أمام خيار اللجوء الإجباري في ظروف صعبة للغاية بعد أن فقدوا مصادر الدخل يواجهون واقعاً صعباً دون مساندة من أي نوع.

 

الكتلة الأكبر من هؤلاء المشردين كانوا يعملون في مؤسسات الدولة في مختلف القطاعات، ومنذ عام ونصف اتخذت السلطات الإنقلابية قرار توقيف رواتبهم وذهبت إلى خيارات أشد قسوة وصلت حد الفصل بحق عدد كبير من الموظفين، كما حدث ل ٣٨ صحفياً من العاملين في وكالة الأنباء الحكومية و ٦٦ أكاديمياً من العاملين في جامعة صنعاء، وآخرين في وزارات ومؤسسات حكومية مختلفة، دون أن يصدر عن مسؤولي السلطة الشرعية أي تصريح أو موقف يطمئن هذه الشريحة إلى ضمان حقوقها أو أنها ستحصل على تعويضات ملائمة.

 

في المقابل أبدت الحكومة الشرعية المتنقلة بين الرياض وعدن سلبية واضحة تجاه هذه الشريحة الواسعة التي وجدت نفسها تصارع الاحتياجات اليومية إلى جانب معاناة التشرد.

 

ورغم محاولات كثيرة بذلت من قبل المتضررين للتخاطب مع الحكومة لحل هذه المشكلة إلا أن هذه الجهود باءت بالفشل. حتى عندما تحتاج الحكومة إلى موظفين للقيام بأعمال مساعدة للوزراء والمسؤولين الموجودين في الرياض فإن الوزراء والمسؤولين يعمدون إلى اختيار أشخاص من خارج منتسبي الجهاز الإداري للدولة منتهجين معايير لا علاقة لها بالمهنية ومبدأ الأولوية وتكافؤ الفرص وإنما يعتمدون في اختيار موظفين مساعدين لهم على معايير القرابة والمعرفة الشخصية، ما اضطر كثيراً من منتسبي الجهاز الإداري للدولة إلى البحث عن مصدر للعيش.

 

فبعد عام من المتابعة حصل البرلمانيون المؤيدون للشرعية الذين أوقف الحوثيون مرتباتهم على موافقة من الرئيس هادي لدفع مرتباتهم وبالفعل بدأت الحكومة بدفع مرتباتهم من الشهر الماضي.

 

إلا أن قضاة وضباط شرطة وإعلاميين وفنيين في مختلف التخصصات من موظفي الدولة الذين اضطروا لمغادرة أعمالهم في العاصمة صنعاء قطعت رواتبهم لم يجدوا أي استعداد لدى الحكومة للإلتزام بدفع مرتباتهم عوضاً عن المرتبات التي صادرتها سلطات الإنقلاب في صنعاء.

 

ويشكو عدد من أعضاء البعثات الدبلوماسية في سفارات اليمن في الخارج من تعمد الحكومة الشرعية حرمانهم من حقوقهم الأساسية، وخصوصاً العاملين في الملحقيات الفنية “إعلامية، ثقافية، وغيرها من الملحقيات”..

 

حصل "المصدر أونلاين" على تفاصيل "معاملة حكومية" تحمل اسم مجموعة من الملحقين الإعلاميين بسفارات اليمن في الخارج في مقدمتهم الشاعر والأديب الكبير سلطان الصريمي المستشار الإعلامي بسفارة اليمن في القاهرةإلا أنها متعثرة منذ أكثر من شهرين رغم أن نفقات السلك الدبلوماسي تم تغطيتها من المنحة المالية التي قدمتها دولة قطر خصيصاً لهذا الجانب، وتم الصرف للدبلوماسيين التابعين لوزارة الخارجية واستثني منها أعضاء البعثات المنتدبون من بقية الوزارات.

 

وحسب تفاصيل ملف معاملة الملحقين الإعلاميين فإن توجيهات صدرت عن نائب رئيس الجمهورية إلى رئيس الوزراء بصرف مستحقات الملحقين الإعلاميين وبدوره وجه رئيس الوزراء إلى وزير الخارجية بصرف مستحقات أعضاء البعثات الدبلوماسية المشمولين في الكشف من المنحة القطرية.

 

إلا أن قيادة وزارة الخارجية تملصت من تنفيذ توجيهات رئيس الوزراء متعللة بكون المنحة القطرية مخصصة لتغطية مرتبات الدبلوماسيين التابعين لوزارة الخارجية فقط.

 

وحسب توصيف أحد الموظفين الحكوميين الذين تم فصلهم من وظائفهم من قبل مليشيات الإنقلاب في صنعاء وامتنعت الحكومة الشرعية في الرياض عن منحهم أي مستحقات فإن "ما يزيد الوضع صعوبة هو احتماء مسؤولي الحكومة الشرعية خلف أسوار النزوح في بلد الجوار أو في مدينة عدن التي تعيش أوضاعاً أمنية غير ملائمة، ما يفقد المتضررين من الإهمال الرسمي القدرة على الاحتجاج أو رفع أصواتهم في وجه الإهمال واللامبالاة التي يبديها المسؤولون الحكوميون تجاه منتسبي القطاع الحكومي الذين صادرت سلطات الإنقلاب حقوقهم وواجهتهم الحكومة الشرعية بتصرف لا يقل سوءاً عن تصرف الإنقلابيين".

 

وتمتد المشكلة لتشمل القطاع العسكري حيث يظل المجندون الجدد في المعسكرات أو في جبهات القتال لأشهر عدة دون أن تصلهم رواتبهم وتحشد الحكومة أعذاراً أكثر مما تبديه من التحرك للبحث عن وسائل لتغطية التزاماتها تجاه مواطنيها.

 

وتستمر مليشيات الإنقلاب في التحكم بالموارد المختلفة للبلد من ضرائب وجمارك ورسوم موانئ بحرية وجوية ومنافذ برية بما فيها الواقعة في المناطق المحررة، بينما تستمر الحكومة في الشكوى والبحث عن منح مالية لتمويل تحركات الحكومة ومرتبات المسؤولين القابعين في أعلى درجات السلم الوظيفي فقط والذين تم تسكينهم ضمن طاقم حكومة المنفى المكفولة أجورهم.

المصدر: المصدر أونلاين

0 0

أضف تعليق

ملاحظة : سوف يتم حجب التعليق الخاص بك حتى موافقة الإدارة

الاخبار مقترحة

صورة

مقتل وإصابة 5 أشخاص في انفجار شرقي لبنان

صورة

الجبير يتهم إيران بالسعي لنشر الاضطراب في المنطقة

صورة

درعا.. محاولات اغتيال تطال قادة في ميليشيات إيران و"حزب الله"

صورة

مصرع العشرات من الميليشيات الشيعية والروس والنظام السوري في غارة أمريكية

صورة

واشنطن بوست: سنة الفلوجة بين مطرقة الميليشيات الشيعية وسندان "داعش"

صورة

واشنطن تحشد "إجماعا دولياً" في وجه إيران

صورة

النظام الإيراني يواصل عمليات الاعتقال للمتظاهرين مع استمرار الاحتجاجات في الاحواز

صورة

ميليشيا حزب الله تنشر التشيع في الحسكة شمال سورية مقابل المال

صورة

وثيقة مجوسية نادرة تكذب إيران وتؤكد تسمية الخليج العربي كشفت وثيقة جغرافية نادرة عن أن تسمية الخليج العربي كانت معروفة منذ العصر المجوسي خلافا لما تدعيه إيران. وحسب موقع "ثلاثة آلاف سنة من التدليس" الذي يحاول البحث عن الحقائق في التاريخ الإيراني بدلا من التاريخ الرسمي، الذي روجت له حكومة الشاه وتروج له "الجمهورية الإيرانية"، فإن رجال الدين المجوس في الحقبة الساسانية كانوا قد استخدموا اسم "بحر العرب" في النصوص الدينية. وحسب البروفيسور "تورج دريايي" أن البند 52 من النص البهلوي لمدن إيران والذي يعتبر الوثيقة الجغرافية الوحيدة المتبقية من الحقبة الساسانية قبل الإسلام استخدم "موبذان" أي رجال الدين المجوس (الزرادشتيين) اسم "بحر التازيين" أي "بحر العرب". وهذا ما يؤكده مؤلف كتاب "النصوص البهلوية" وهو "دستور جاماسپ جی دستور منوچهر" في فصل "المدن الإيرانية". وحاول البعض التشكيك في المسمى والقول إن القصد من البحر في هذا الاسم ليس الخليج العربي، بل هذا الاسم لبحر آخر ولكن النص البهلوي يذكر أسماء المدن المتشاطئة على هذا البحر وهي تدل على "الهجر" في البحرين حيث يذكر الكتاب اسم مدينة "أوشك هجر" وك

صورة

وفاة مختطف تحت التعذيب في سجن الحوثي بصنعاء

sonnah

جميع الحقوق محفوظة © موقع سنة وشيعة