sonnah

الرئيسية
  • الرئيسية
  • التشيع
  • حقائق
    • تحصين أهل السنة
      • تحصين العلماء
      • تحصين المثقفين
      • تحصين النساء
      • تحصين الأطفال
      • تحصين السياسيين ورجال الأمن
      • تحصين الوجهاء وشيوخ القبائل
      • تحصين العامة
    • توعية أهل السنة
      • توعية العلماء
      • توعية المثقفين
      • توعية النساء
      • توعية الأطفال
      • توعية السياسيين ورجال الأمن
      • توعية الوجهاء وشيوخ القبائل
      • توعية العامة
    • دعوة الشيعة
      • دعوة العلماء
      • دعوة المثقفين
      • دعوة النساء
      • دعوة الأطفال
      • دعوة السياسيين ورجال الأمن
      • دعوة الوجهاء وشيوخ القبائل
      • دعوة العامة
    • حقائق انفوجرافيك
  • المعلومات
    • الاحصائيات
    • إحصائيات - تصاميم
    • التقارير
  • المرئيات
    • المناظرات
    • التناقضات
    • الأفلام الوثائقية
  • الاخبار
  • الكتب
  • شبهات وردود
  • الشيعة والتصحيح
  • اتصل بنا
الجديد
  • شريان إيران المالي الأخير ينزف.. وطهران "لا جديد"
  • عقب هجمات أرامكو.. دعم عسكري لحماية الموارد النفطية في الخليج
  • إيران ترسل خبراء صواريخ وطيران للحوثيين بصنعاء
  • الجبير: نحمل إيران مسؤولية هجوم أرامكو
  • اليونان توجه ضربة جديدة لـ”حزب الله” !
  • التصحيح في قضايا الإمامة والخلافة عند الدكتور موسى الموسوي
  • جملة من الحقائق التي توصّل إليها الباحث الشيعي الأستاذ أحمد الكاتب
  • مراحل تطور ولاية الفقيه في الفكر الشيعي
  • الامامه و الخلافة عند الدكتور موسى الموسوي // تصميم انفوجرافيك
  • مسارات إصلاح الفكر الديني في إيران
  • أنت تتصفح |
  • الاخبار
  • مخدرات إيران تغزو العراق.. بحماية ميليشياوية محكمة

مخدرات إيران تغزو العراق.. بحماية ميليشياوية محكمة

23 ربيع الثاني 1440 هـ | الثلاثاء ٠١ يناير ٢٠١٩
صورة

 

مخدرات إيران تغزو العراق.. بحماية ميليشياوية محكمة


منذ العام 2003 وما بعد، نشطت حركة تهريب المخدرات عبر الحدود الإيرانية العراقية، بسبب الفوضى الأمنية التي سادت العراق إثر تغيير النظام السياسي.

وكان قائد شرطة محافظة البصرة، الفريق الركن رشيد فليح، بيّن في وقت سابق، أن نسبة ما لا يقل عن 80% من المخدرات يتم تهريبها عبر الحدود البرية بين العراق وإيران، مضيفاً أن هناك أحزابا وميليشيات تقف خلف عمليات التهريب. ودعا فليح إلى ضرورة تعديل القوانين الخاصة بمكافحة المخدرات، وإنزال عقوبة الإعدام بحق المتاجرين والمروجين لهذه الآفة.

أما عن طريقة إدخال تلك المواد إلى البلاد، فقد بيّن مصدر يعمل في منفذ الشلامجة البري مع إيران، طلب عدم الكشف عن اسمه، للعربية.نت، أن إدخال المخدرات يتم عبر إخفائها مع المواد الغذائية أو الطبية وبحماية ميليشياوية محكمة، من أجل إدخالها إلى البلاد بشكل رسمي.
وأضاف المصدر أن النباتات والشتلات الزراعية التي تعد مصدراً للمخدرات تدخل البلاد مع باقي الشتلات الزراعية، لاسيما أن أوراق وأشكال بعضها لا تختلف كثيراً عن باقي النباتات السليمة، ويصعب فرزها، مبيناً أنه بعد دخولها يتم توزيعها على مشاتل محافظة البصرة.

وأوضح أن الرقابة الضعيفة، والفساد الإداري، وسيطرة الميليشيات التابعة للأحزاب وانتشار الرشاوى، هي أساس دخول المخدرات إلى العراق.

إلى ذلك، بيّن عدد من منتسبي كلية العلوم في جامعة البصرة للعربية.نت، اكتشافهم بالصدفة، بعد أسبوعين من عملية تشجير باحات الكلية، وزراعة بعض النباتات، أنها "مخدرة"، فقاموا باقتلاعها على الفور، وإبلاغ السلطات الأمنية لاتخاذ ما يلزم.

2000 محكوم بتهمة تعاطي المخدرات
وفي هذا السياق، كشف مهدي التميمي، مدير مكتب حقوق الإنسان في البصرة للعربية.نت، أن أعداد المحكومين والموقوفين على ذمة التحقيقات الخاص بالمخدرات في تزايد، وقد بلغ حوالي 2000 محكوم في محافظة البصرة، مبيناً أن أعمار هؤلاء تتراوح ما بين 18 و25 عاما.

وأضاف التميمي أن عدد الموقوفين على ذمة التحقيق يصل إلى 1250 موقوفا، يقضون مدة توقيفهم في السجون العامة، لعدم توفر أماكن خاصة للمتعاطي.
كما شكا مدير مكتب حقوق الإنسان في البصرة، عدم وجود دور لإعادة تأهيل متعاطي المخدرات، محذراً من أن يتحول هؤلاء إلى مروجين خلال فترات محكوميتهم التي تتراوح وفقاً للقانون بين عام وثلاثة أعوام.

إلى ذلك، دعا التميمي السلطات القضائية والتشريعية إلى إجراء تعديل على قانون مكافحة المخدرات، من أجل منح الفرصة لإعادة تأهيل المتعاطين ومراقبتهم وإشعارهم بالأمان بدل العقوبات السالبة للحرية.

وشدد على ضرورة الفصل بين السجناء من خلال بناء سجون نموذجية أو دور لإعادة تأهيل المحكومين بتهم التعاطي كي لا يحترفوا جرائم أخرى.

تحكم الأحزاب والميليشيات
من جهته، اعتبر النائب عن محافظة البصرة عدي عواد، أن أسباب رواج المخدرات في المحافظة تعود أولاً إلى الحدود العراقية التي بات يسهل اختراقها بعد عام 2003، وإلى ضعف الإجراءات الأمنية الوقائية، وثانياً إلى انتشار البطالة بين الشباب، التي تعد من أبرز الأسباب وراء الإقبال الكبير لشباب البصرة على تعاطي المخدرات.

كما اعتبر عواد أن غياب دور الحكومة المحلية والمركزية، إضافة إلى تحكم بعض الأحزاب المتنفذة، التي تتحكم بالمنافذ الحدودية في "الشلامجة" و"أم قصر" وتفرض هيمنة كاملة على تلك الموانئ، يعد السبب الأخير لانتشار تلك الآفة.

يذكر أن تجارة المخدرات راجت في العراق بعد أحداث عام 2003، جراء سيادة الفوضى في تلك الفترة.

وبحسب تقارير دولية صدرت عن مكتب مكافحة المخدرات في الأمم المتحدة، فإن العراق تحول إلى محطة ترانزيت لتهريب المخدرات من إيران وأفغانستان نحو دول العالم.

وقد حذرت تلك التقارير في الوقت عينه من احتمال تحوله إلى بلد مستهلك للمخدرات.
المصدر: العربية
0 0

أضف تعليق

ملاحظة : سوف يتم حجب التعليق الخاص بك حتى موافقة الإدارة

الاخبار مقترحة

صورة

الحكم على النائب الكويتي الشيعي "دشتي" بالسجن 14 عاما

صورة

مقتل القيادي الحوثي "الفديع" داخل اليمن قبالة نجران

صورة

عقوبات إيران تضرب حزب الله بمقتل.. و"الصناديق" تكشف المستور

صورة

ثامر السبهان: لو استخدم نظام إيران ثرواته لرفاهية شعبه لما احتاجوا مساعدة خارجية

صورة

علوش: سلاح حزب الله هو المسؤول عن تفلّت السلاح ولا يحق له إعطاء الدروس

صورة

هيئة علماء المسلمين: "الحشد الشيعي" يحرق مسجدين بالفلوجة

صورة

المقاتلات الجوية للتحالف تجدد غاراتها على العاصمة صنعاء وتقصف الكلية الحربية

صورة

جيش الإسلام يتوعد نظام الأسد بسلسلة من العمليات الانغماسية

صورة

أميركا: نحمل إيران مسؤولية أي هجوم ضد قواتنا

صورة

سيلفي السفالة: الميليشيات الشيعية تصور بطولاتها على أهالي الفلوجة

sonnah

جميع الحقوق محفوظة © موقع سنة وشيعة