نصوص من مراجعات المصلح الشيعي علي أكبر حكمي زاده (1)
" يقول ديننا اليوم إن الله واحد، ولكن على المستوى العمليّ نحن واقعون فيما هو أسوأ من الشرك!. فقد أعطينا لِلَّه الاسم فقط ووزَّعنا أعماله وقدراته على الأئمة والصالحين من ذراريهم كُلٌّ يأخذ منها بمقدار شهرته! إذا أساء شخصٌ الكلام بحقّ الذات الإلهية لا نرى أحداً ينتـفض وينهض لمنعه... أما إذا قال أحدهم إن عبادة القباب والأضرحة هي الشرك والوثنية ذاتها التي حاربها الإسلام، قالوا عنه: إنه فاسد العقيدة وصاحب فكر مسموم! ".