sonnah

الرئيسية
  • الرئيسية
  • التشيع
  • حقائق
    • تحصين أهل السنة
      • تحصين العلماء
      • تحصين المثقفين
      • تحصين النساء
      • تحصين الأطفال
      • تحصين السياسيين ورجال الأمن
      • تحصين الوجهاء وشيوخ القبائل
      • تحصين العامة
    • توعية أهل السنة
      • توعية العلماء
      • توعية المثقفين
      • توعية النساء
      • توعية الأطفال
      • توعية السياسيين ورجال الأمن
      • توعية الوجهاء وشيوخ القبائل
      • توعية العامة
    • دعوة الشيعة
      • دعوة العلماء
      • دعوة المثقفين
      • دعوة النساء
      • دعوة الأطفال
      • دعوة السياسيين ورجال الأمن
      • دعوة الوجهاء وشيوخ القبائل
      • دعوة العامة
    • حقائق انفوجرافيك
  • المعلومات
    • الاحصائيات
    • إحصائيات - تصاميم
    • التقارير
  • المرئيات
    • المناظرات
    • التناقضات
    • الأفلام الوثائقية
  • الاخبار
  • الكتب
  • شبهات وردود
  • الشيعة والتصحيح
  • اتصل بنا
الجديد
  • شريان إيران المالي الأخير ينزف.. وطهران "لا جديد"
  • عقب هجمات أرامكو.. دعم عسكري لحماية الموارد النفطية في الخليج
  • إيران ترسل خبراء صواريخ وطيران للحوثيين بصنعاء
  • الجبير: نحمل إيران مسؤولية هجوم أرامكو
  • اليونان توجه ضربة جديدة لـ”حزب الله” !
  • التصحيح في قضايا الإمامة والخلافة عند الدكتور موسى الموسوي
  • جملة من الحقائق التي توصّل إليها الباحث الشيعي الأستاذ أحمد الكاتب
  • مراحل تطور ولاية الفقيه في الفكر الشيعي
  • الامامه و الخلافة عند الدكتور موسى الموسوي // تصميم انفوجرافيك
  • مسارات إصلاح الفكر الديني في إيران
  • أنت تتصفح |
  • شبهات وردود
  • (إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا)

(إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا)

20 شعبان 1437 هـ | السبت ٢٨ مايو ٢٠١٦
صورة

(إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا)

المصدر: موقع البرهان

 

ما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: لا تحزن إن الله معنا؟

 

أليس أبو بكر داخلًا فيها؟

 

أليس أبو بكر كان يخاف على نفسه؟

 

إن النبي صلى الله عليه وسلم كما أنه لم يخلف على فراشه جبناء؛ فإنه لم يصطحب جبناء, وإلا كان ذلك طعنًا فيه.

 

أليس النبي صلى الله عليه وسلم عندكم يعلم الغيب؟

 

ثم إن حزن أبي بكر لم يكن على نفسه, بل كان حزنه على الرسول صلى الله عليه وسلم, والدليل أنه كان في الهجرة يمشي مرة أمامه يسوثق له الطريق ومرة خلفة يخشى عليه الطلب, وأيضًا حين دخل الغار قبل الرسول صلى الله عليه وسلم ليتأكد من أمان الغار, وسد الحفر التي فيه, حتى لدغ رضي الله عنه من دوابه, وتفل رسول الله صلى الله عليه وسلم على مكان اللدغة فبرأت.

 

وهل كل من يحزن يكون جبانًا؟

 

قالت الملائكة لسيدنا لوط: ﴿لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ﴾ [العنكبوت:33], فهل كان سيدنا لوط جبانًا؟

 

وقال جبريل لمريم: ﴿فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا﴾ [مريم:24].

 

وقال تعالى للمؤمنين: ﴿وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ﴾ [آل عمران:139].

 

هل معنى ذلك ولا تكونوا جبناء؟

 

لفظ (مع) تتعدد معانيه بحسب سياق النص:

 

﴿وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ﴾ [الحديد:4] تفيد العلم أم النصر والتأييد؟

 

﴿وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ﴾ [البقرة:194] تفيد العلم أم النصر والتأييد؟

 

﴿إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلآئِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرَّعْبَ﴾ [الأنفال:12] هل هذه المعية معية علم أم معية نصر وتأييد؟

 

فإذا كانت المعية معية النصر لا معية العلم ولا المصاحبة ثبت الثناء على أبي بكر, ولا يخالف في كون المعية هنا معية التأييد إلا جاهل أو مكابر جبار عنيد.

 

وإذا لم نجد السكينة على أبي بكر في هذه الآية فإننا نجدها فيه وفي غيره في آيات أخر تثبت السكينة على كل أصحابه وليس فقط في أبي بكر, قال تعالى: ﴿لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا﴾ [الفتح:18].

 

وقال تعالى: ﴿إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا﴾ [الفتح:26].

 

وقال تعالى: ﴿ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ * ثُمَّ يَتُوبُ اللّهُ مِن بَعْدِ ذَلِكَ عَلَى مَن يَشَاء وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾ [التوبة:26-27].

 

وقد كان أبو بكر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس فقط في هجرته وإنما في غزواته وفي بيعة الشجرة.

 

1 1

أضف تعليق

ملاحظة : سوف يتم حجب التعليق الخاص بك حتى موافقة الإدارة

حميد البغدادي

نزول السكينة على خصوص المؤمنين مع رسول الله صلى الله عليه وآله وليس على كل من حضر بدليل وجود منافقين في الغزوات وفي صلح الحديبية واوضحهم هو عبد الله بن أبي بن سلول الذي حضر حتى في الحديبية حتى شكره رسول الله ص على موقفه اذ عرض عليه كفار قريش ان يؤدي العمرة وسمحوا له الدخول لمكة لوحده فرفض وقال لهم لا ادخل الا مع محمد ص

04:56:43 | Saturday, 19 , July , 2025

عماد اليماني

الدليل صحيح جدا لاتشككو بتفسير الايات

04:31:05 | Thursday, 05 , May , 2022

عبدالاله

لا يجدال في الحق الا زنديق والمجادل لا يكفيه الف دليل

02:29:50 | Saturday, 01 , May , 2021

محمد

لا .. أبو بكر ليس داخلا فيها .. ليس هناك دليل علة ان أبا بكر داخل فيها .. فلفظ الجمع في قوله " معنا " قد يقصد به المتكلم وحده وهذا معروف في لغة العرب منه قوله تعالى " قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ .. وقوله " آمَنَّا بِاللَّهِ " يقصد به رسول الله صلى الله عليخه واله وسلم . قال الطبري وقوله:"قل آمنا بالله"، يعني به: قل لهم، يا محمد .... تفسير الطبري (6/ 569) وجاء في البخاري سُورَةُ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ " يُقَالُ: المَطْلَعُ: هُوَ الطُّلُوعُ، وَالمَطْلِعُ: المَوْضِعُ الَّذِي يُطْلَعُ مِنْهُ، {أَنْزَلْنَاهُ} : الهَاءُ كِنَايَةٌ عَنِ القُرْآنِ، {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ} : خَرَجَ مَخْرَجَ الجَمِيعِ، وَالمُنْزِلُ هُوَ اللَّهُ، وَالعَرَبُ تُوَكِّدُ فِعْلَ الوَاحِدِ فَتَجْعَلُهُ بِلَفْظِ الجَمِيعِ، لِيَكُونَ أَثْبَتَ وَأَوْكَدَ " صحيح البخاري (6/ 175) وعند البخاري كذلك عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا مَرْثَدٍ الغَنَوِيَّ، وَالزُّبَيْرَ بْنَ العَوَّامِ، وَكُلُّنَا فَارِسٌ، قَالَ: «انْطَلِقُوا حَتَّى تَأْتُوا رَوْضَةَ خَاخٍ، فَإِنَّ بِهَا امْرَأَةً مِنَ المُشْرِكِينَ، مَعَهَا كِتَابٌ مِنْ حَاطِبِ بْنِ أَبِي بَلْتَعَةَ إِلَى المُشْرِكِينَ» فَأَدْرَكْنَاهَا تَسِيرُ عَلَى بَعِيرٍ لَهَا، حَيْثُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقُلْنَا: الكِتَابُ، فَقَالَتْ: مَا مَعَنَا كِتَابٌ، فَأَنَخْنَاهَا فَالْتَمَسْنَا فَلَمْ نَرَ كِتَابًا ......... صحيح البخاري (5/ 77) وقول المرأة " مَا مَعَنَا كِتَابٌ " وهي واحدة . ولو سلمنا ان قوله تعالى " ان الله معنا " يقصد به اكثر من واحد او جمع فنقول من قال ان المقصود به أبا بكر ؟؟ وان كان المتحدث اليه هو .. فرسول الله صلى الله عليه وىاله وسلم يرد على ابي بكر بقوله " ان الله معنا " أي رسول الله والمؤمنين . وحتى ابين القصد الأخير بمثال .. لو كان معك في الطريق صاحب وانت تركت اهلك وعيالك في بلدك وكانت بلدك بها حرب او قلة أمان وقال لك صاحبك ان اهلك في خطر وقلت له لا تخف او لا تحزن ان الله معنا .. فكل العقلاء يفهمون ان المقصود هو الرجل وأهله الذين تركهم في بلده .

06:37:44 | Tuesday, 03 , September , 2019

شبهات وردود مقترحة

صورة

هل أمر يزيد بقتل الحسين بن علي؟!

صورة

ادعاء الشيعة أن أبا بكر منع فاطمة من ميراثها، وأنها غضبت من ذلك

صورة

فدك وحقيقة الخلاف بين الصديق وفاطمة رضوان الله عليهما.

صورة

الرد على أكذوبة أن الفتنة تخرج من بيت عائشة

صورة

رد الاحتجاج بآية المباهلة على الولاية

صورة

إبطال قصة التحكيم

صورة

شبهة خروج أم المؤمنين لقتال علي رضي الله عنهما

صورة

ادعاء أن الصحابة الستة أهل الشورى متآمرون

صورة

(إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا)

صورة

شبهة فدك وغضب فاطمة على أبي بكر حتى ماتت

sonnah

جميع الحقوق محفوظة © موقع سنة وشيعة