sonnah

الرئيسية
  • الرئيسية
  • التشيع
  • حقائق
    • تحصين أهل السنة
      • تحصين العلماء
      • تحصين المثقفين
      • تحصين النساء
      • تحصين الأطفال
      • تحصين السياسيين ورجال الأمن
      • تحصين الوجهاء وشيوخ القبائل
      • تحصين العامة
    • توعية أهل السنة
      • توعية العلماء
      • توعية المثقفين
      • توعية النساء
      • توعية الأطفال
      • توعية السياسيين ورجال الأمن
      • توعية الوجهاء وشيوخ القبائل
      • توعية العامة
    • دعوة الشيعة
      • دعوة العلماء
      • دعوة المثقفين
      • دعوة النساء
      • دعوة الأطفال
      • دعوة السياسيين ورجال الأمن
      • دعوة الوجهاء وشيوخ القبائل
      • دعوة العامة
    • حقائق انفوجرافيك
  • المعلومات
    • الاحصائيات
    • إحصائيات - تصاميم
    • التقارير
  • المرئيات
    • المناظرات
    • التناقضات
    • الأفلام الوثائقية
  • الاخبار
  • الكتب
  • شبهات وردود
  • الشيعة والتصحيح
  • اتصل بنا
الجديد
  • شريان إيران المالي الأخير ينزف.. وطهران "لا جديد"
  • عقب هجمات أرامكو.. دعم عسكري لحماية الموارد النفطية في الخليج
  • إيران ترسل خبراء صواريخ وطيران للحوثيين بصنعاء
  • الجبير: نحمل إيران مسؤولية هجوم أرامكو
  • اليونان توجه ضربة جديدة لـ”حزب الله” !
  • التصحيح في قضايا الإمامة والخلافة عند الدكتور موسى الموسوي
  • جملة من الحقائق التي توصّل إليها الباحث الشيعي الأستاذ أحمد الكاتب
  • مراحل تطور ولاية الفقيه في الفكر الشيعي
  • الامامه و الخلافة عند الدكتور موسى الموسوي // تصميم انفوجرافيك
  • مسارات إصلاح الفكر الديني في إيران
  • أنت تتصفح |
  • شبهات وردود
  • أكذوبة "لعن الله من تخلف عن جيش أسامة"

أكذوبة "لعن الله من تخلف عن جيش أسامة"

10 ذو القعدة 1437 هـ | الأحد ١٤ أغسطس ٢٠١٦
صورة

أكذوبة "لعن الله من تخلف عن جيش أسامة"

 

 المصدر: صوت السلف

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

 

فإن الواجب على المسلم أن يتبع الدليل من الكتاب والسنة أينما سار، أي: يجرد نفسه للحق دون أي أهواء أو تقليد لغيره الذي قد يكون على باطل، ومن هنا فإن التقليد في الإسلام لا يكون إلا في دائرة ضيقة جدًّا عندما يكون الإنسان بلا علم في مسألة ما من المسائل.

 

فالتقليد غير واجب لا في الأصول ولا في الفروع، وهذا بخلاف ما زعمه بعض الشيعة أن التقليد واجب في الفروع دون الأصول، والشيعة على مر العصور يريدون هدم أصول السنة بما يزعمونه من أصول مبتدعة مثل قولهم الآنف، وكما افترى بعضهم حينما جعل الصحابة لهم غرضًا، فزعم أنهم تعمدوا مخالفة أمر النبي صلى الله عليه وسلم في رَزيَّة يوم الخميس، وقالوا عنه أنه أهجر أي: خرف، بل وزعم أن شبهته تلك من الممكن أن تهدم المذهب السني كله.

 

ونحن بدورنا نوضح ذلك لمن يجهله من أبناء السنة، ولكن قبل توضيح ذلك يجب أن نؤكد على مبدأ مهم لا يسع أحدًا أن يتجاوزه، وهو: عدم جواز الطعن في الصحابة؛ وذلك لعدة أسباب:

 

أولاً: لأنها قضية إيمان وكفر؛ فقد صح عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال: «أَوْثَقُ عُرَى الإِيمَانِ: المُوَالاةَ فِي اللهِ وَالمُعَادَاةُ فِي اللهِ، والحبُّ فِي اللهِ والبُغْضُ فِي اللهِ» [رواه الطبراني، وحسنه الألباني]، فحب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إيمان، وبغضهم كفر.

 

ثانيًا: لأن التشكيك في الصحابة تشكيك في القرآن الكريم ذاته؛ حيث يمدح الله تعالى الصحابة، فيقول: ((لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ * وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلا لِلَّذِينَ آَمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ))[الحشر:8-10].

 

ويقول تعالى: ((وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ)) إشارة إلى أهل السنة والجماعة الذين سلمت صدورهم تجاه أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم.

 

ويقول -أيضًا- عن المهاجرين والأنصار: ((وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ))[التوبة:100].

 

فكيف يرضى الله عنهم وهو يعلم أنهم سيفسقون، ويرتدون، ويغيرون إرادة الرسول صلى الله عليه وسلم؟! بل وجعلهم الله -أيضًا- شهداء على الأمم، فقال: ((وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ))[البقرة:143].

 

وذكر أيضاً أن ما آمن به الصحابة هو الحق فقال -تعالى-: ((فَإِنْ آَمَنُوا بِمِثْلِ مَا آَمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ))[البقرة:137].

 

وحتى الرسول صلى الله عليه وسلم شهد لهم بأنهم أفضل الناس؛ فقال صلى الله عليه وسلم: «خَيْرُ النَّاسِ: قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ» [متفق عليه].

 

فكيف لعاقل أن يتصور أن تكون دعوة النبي صلى الله عليه وسلم فاشلة، وبمجرد موته خالف أتباعُه وصيتَه، وتآمروا عليه كما يقول الشيعة؟!

 

بل هم الذين رباهم النبي صلى الله عليه وسلم على عينه، ناهيك عن مناقب أصحابه بالتخصيص، فأبو بكر رضي الله عنه مثلاً مذكور في القرآن بالثناء الجميل، قال تعالى: ((ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا)) [التوبة:40]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم أيضًا في مناقب أبي بكر: «سُدُّوا عَنِّي كُلَّ خَوْخَةٍ -باب صغير- فِي هَذَا الْمَسْجِدِ غَيْرَ خَوْخَةِ أَبِي بَكْرٍ» [متفق عليه].

 

بل وخطب النبي -أيضًا- قبل وفاته بأربعة أيام، وقال: «وَيَأْبَى اللَّهُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلاَّ أَبَا بَكْرٍ» [متفق عليه]، وهناك مناقب أخرى كثيرة لجميع أصحابه.

 

ولنعد لموضوع رزية يوم الخميس؛ في "الصحيحين" عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: «لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَفِى الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ، فَقَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم-: هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّونَ بَعْدَهُ. فَقَالَ عُمَرُ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَدْ غَلَبَ عَلَيْهِ الْوَجَعُ، وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ، حَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ. فَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ فَاخْتَصَمُوا، فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ: قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ. وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ. فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغْوَ وَالاِخْتِلاَفَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؛ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: قُومُوا. قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ: فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ: إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنِ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ».

 

وزاد البخاري في روايته أن بعض الصحابة -وليس عمر بن الخطاب رضي الله عنه قالوا: "أَهَجَرَ" بمعنى أنه صلى الله عليه وسلم يتكلم بكلام لا يفهمه البعض.

 

وذكر النووي والسيوطي والقاضي عياض رواية: "أَهَجَرَ" بالهمز أي: بالاستفهام اعتراضًا على من رفض الكتابة للرسول صلى الله عليه وسلم، أي: هل يمكن أن يهذي حتى تمنعوا عنه دواة؛ ليكتب لنا الكتاب؟!

 

فلفظ: (أَهَجَرَ) لا يحمل على: "خرف" كما تقول الشيعة؛ فله معانٍ متعددة، والرد على هذا أن هذا الأمر ربما كان مستحبًا، بدليل أنه لو كان أمر توثيق الخلافة لأحد الصحابة أمر من السماء أو واجب لما سكت الرسول صلى الله عليه وسلم وهو المبلِغ عن ربه -سبحانه وتعالى-: ((الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا)) [المائدة:3].

 

فهل يعقل أن يكون الرسول ترك أمرًا واجبًا وقصَّر في أدائه؟! فالصحيح أن هذا الأمر ربما كان مستحبًا بدليل سكوت النبي صلى الله عليه وسلم عليه بعد ذلك.

 

ومن شبهات الشيعة كذلك حول توثيق الخلافة: ما يتمسكون به من قوله صلى الله عليه وسلم في علي بن أبي طالب رضي الله عنه في خطبة "غدير الخم" حينما قال: «مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ؛ فَعَلي مَوْلاَهُ» [رواه أحمد والترمذي، وصححه الألباني].

 

فجعلوا قول النبي صلى الله عليه وسلم ذلك بمنزلة النص على إسناد الخلافة لعلي رضي الله عنه من بعده، وغفلوا عن قول النبي صلى الله عليه وسلم في أبي عبيدة رضي الله عنه أنه: «لِكُلِّ أُمَّةٍ أَمِينٌ، وَأَمِينُ هَذِهِ الأُمَّةِ: أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ» [متفق عليه]، فهل كان يعني أنه الخليفة؟ بالطبع لا، ولكن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعطي بعض المناقب والفضائل لأصحابه؛ لأنهم هم الذين حموا بيضة الإسلام في الصدر الأول للدعوة وهي وليدة.

 

ثم ثانيًا: لفظ الولي يأتي في اللغة بمعانٍ متعددة، ولو كان النبي صلى الله عليه وسلم يقصد الخلافة لعلي فهل يعقل أن يكون علي رضي الله عنه ظل صامتًا عن الحق خمسًا وعشرين سنة هي مدة خلافة أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم؟!

 

أظن أن أي عاقل يمكنه أن يستنتج ذلك.

 

ومن شبهاتهم كذلك: تمسكهم بحديث "الثقلين" -وليس لهم فيه مستمسك- فالحديث صحيح لم ينكره أحد من أهل السنة، ونذكره دائمًا في دروسنا وخطبنا، حتى أن ابن تيمية رحمه الله جعله دليلاً على حجية إجماع أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا هو معنى الحديث؛ فحينما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ! إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِنْ أَخَذْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا: كِتَابَ اللَّهِ، وَعِتْرَتِي أَهْلَ بَيْتِي» [رواه الترمذي، وصححه الألباني]، ذكر علماء أهل السنة أن المقصود هو الوصية بأهل بيته خيرًا، فليس المقصود بالجمع بين الاثنين أنهما في منزلة واحدة، فمعلوم أن كتاب الله هو الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم في آخر لحظات حياته قبل أن يلحق بالرفيق الأعلى: «الصَّلاَةَ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ» [رواه أبو داود وابن ماجه، وصححه الألباني]، فهل معنى هذا أن: «مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ» تأتي في منزلة واحدة مع الصَّلاَةَ؟ بالطبع لا.

 

فالعجب ممن يفهم هذه الأدلة على غير وجهها، ثم يزعم أن للشيعة حظاً من الاستدلال بها، بل ويبالغ بعض المضلِّين أنه تشيع بسبب تلك الأدلة، بل الصحيح أنه يأخذ بعض الفتات من البخاري ومسلم؛ ليشكك المسلمين في دينهم، ونحن نقول له: إذا كنت تقبل كلام البخاري فخذه كله، وانظر لكلام البخاري عن الصحابة الذين تلعنهم.

 

فليس للشيعة مستمسك في شيء من تلك الأدلة، وليس لهم في ذلك دليل ولا شبهة دليل، فتأويلهم لها غير مقبول، وليس مما يسوغ عند أهل السنة، حتى وإن كان بعض تلك الأدلة ظنيًّا؛ فإن الأدلة الظنية كلها في المجموع تدعم بعضها؛ لتصل إلى قطعية الدلالة، ثم إن إجماع الصحابة رضي الله عنهم دليل قطعي على أن ما فعلوه هو الحق.

 

فالشيعة مبتدعة ضلال حتى وإن تمسكوا بما يظنونه دليلاً على بدعهم.

 

وعلى أهل العلم أن يبينوا للناس ما يتشبث به الشيعة من تلك الشبهات، وبحمد الله هذا الدور برز فيه كثير من العلماء السلفيين الذين ما فتئوا يبينون عقائد الشيعة وخطرها في هدم الكيان السني، بل وقفوا في جانب كل من قام بهذا الدور ممن لا ينتسب للسلفية، وآخرهم الدكتور يوسف القرضاوي الذي نحمد له موقفه في التحذير من المد الشيعي، وهذا جزء من الدور الكبير الذي تحمَّلَه السلفيون؛ لتعبيد الناس لربهم وإرجاعهم إلى المنهج الحق.

 

والحمد لله رب العالمين.

 

 

 

 

 

 

1 0

أضف تعليق

ملاحظة : سوف يتم حجب التعليق الخاص بك حتى موافقة الإدارة

سيد حمزه آل شبر

انت لو عندك أنصف وتخاف الله لم كذبت قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في غدير خم تركت فيكم ثقيلين كتاب الله وعترتي ما أن تمسكتم بهم لن تضلوا وحضرتك انضر لرزية الخميس أكتب لكم كتاب لن تضلوا أبدا في هذا الكتاب أراد أن يثبت العترة وتمسك المسلمين بهم ولاكن عمر عرف إذا كتب الكتاب تنضرب مصلحتة فعترض وقال حسبنا كتاب الله أن الرجل يهجر وشق صف المسلمين لا نصفين وجعل الأمة الإسلامية متفرقة الا فرق وضلال

06:22:34 | Tuesday, 08 , August , 2023

صبيح..

لا أعلق..حتى يحترق قلبك..لما كتبت..كذبا...أنت حي وتكذب..فما بالك..ونحن شهود على كذبك عندالعزيز المقتدر...

03:47:39 | Sunday, 11 , June , 2023

فاطمة

كل ما جئت به كذباً وزورا ومن غير بينة ولماذا غيرت جديب العلم للامام علي ع عندما قال النبي محمد ص انا مدينة العلم وعلي بابها ماهذا التخريف والاستحمار على عقول الناس

12:31:16 | Tuesday, 15 , November , 2022

hadi alrahal

1- حديث اللعن عمن تخلف عن جيش أسامة ثابت عندنا في مصادر الإمامية، فقد ذكر ذلك القاضي النعماني في (دعائم الإسلام ج1ص41) والكراجكي في (التعجب ص42 وص 89) وصاحب البحار (ج30ص431). 2- ذكر الحديث من أهل السنة الشهرستاني في (الملل والنحل) وذكر في تاريخ إبراهيم بن عبد الله الحموي، و(شرح المواقف) للجرجاني و(ابكار الأفكار) للأمدي و(مرآة الأسرار) لعبد الرحمن بن عبد الرحمن واعترف بصحته الشيخ يعقوب اللاهوري في عقائده (أنظر هامش نفحات الأزهار ج17ص204)، كذلك أنظر (السقيفة للجوهري ص 77، وشرح نهج البلاغة ج6 ص52، والمواقف ج3 ص 650). 3- قد ثبت عندنا وعندكم أن أبا بكر وعمر كان في جيش أسامة وأنهما تخلفا عنه (أنظر الخصال للصدوق ص171، كتاب سليم ص 233، الإيضاح للفضل بن شاذان ص 161، المسترشد ص 113/115/ الاحتجاج ج1ص91/ الطرائف لابن طاووس ص 449. فتح الباري لابن حجر ج8ص115/ تثبيت الإمامة للهادي يحيى بن الحسين ص 19/ شرح نهج البلاغة ج1ص160 كنز العمال ج10ص570 وغيرها). 4- من خلال ذلك كله فما ذكرناه في إجابتنا السابقة من أنهم خالفوا في كثير من المواقف وإنهم مشملون لذلك الحديث فلا يصح أن نتولاهم, يمكن إثباته من طريق أن الحديث المذكور ثبت عندنا صحته فلا يحق لك أن ترد علينا بأن ذلك الحديث المذكور في كتبكم، بل يكفي إثبات ذلك في كتبنا، ومع ذلك إن أردت الإ إثبات الحديث المذكور من كتبكم فما ذكرناه من المصادر كافٍ في ذلك. 5- إن صاحب (المراجعات) عندما ذكر أن الحديث موجود في كتاب (الملل والنحل) كان بصدد الإلزام للطرف المقابل بصحة قوله ولم يكن بصدد التحدث عن عقيدته فلذا لم يذكر المصادر التي ذكرت الحديث من كتبنا. 6- اللعن عقيدة قرآنية فالقرآن لعن الظالمين والمنافقين والذين يؤذون الله ورسوله وغيرهم وهذه المواصفات تنطبق على بعض الصحابة. وقد ورد اللعن من رسول الله (صلى الله عليه وآله) لبعض الصحابة لا كما تدّعي عدم صدور اللعن عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقد ورد اللعن بحق القاعد والسائق والراكب والمقصود بهما أبو سفيان ومعاوية وأخوه، أنظر النهاية في غريب الحديث والأثر 4/87، ولعن الحاكم بن العاص وابنه مروان، (راجع تاريخ ابن الأثير 3/199) ولعن عمر بن العاص (أنظر كنز العمال 13/548). 7- إن المتخلف عن جيش أسامة هو الذي أمره رسول الله بأن يكون في جيش أسامة لا كل من كان في المدينة في حينها لأن رسول الله لم يأمر كل الصحابة بالخروج في جيش أسامة. 8- ثم هل يحق لأبي بكر وعمر التخلف عن الجيش حتى لو يرد اللعن بحق المتخلف؟ فكيف يخالفا أمر رسول الله (صلى الله عليه وآله) بإنفاذ جيش أسامة وماذا تنفع الرخصة من أسامة فهل يحق لأسامة أن يخالف رسول الله (صلى الله عليه وآله) بإرجاع من أمره رسول الله بالالتحاق بجيش أسامة؟

01:35:20 | Thursday, 06 , May , 2021

فاضح النواصب

يا حمار تستدل بأحاديث من يسمون نفسهم السنة على فضائل مكذوبة وتنكر كل الأحاديث التي تنص على وجود صنمي قريش في جيش أسامة وتستدل بحديث صلاة أبي بكر بالناس الذي لم يصح لأن ابنته عائشة من انفردت به مع تناقض الروايات التي تدل على ان رسزل الله صلى الله عليه و آله قد قام وهو مريض و نحى عتيقا عن إمامة الصلاة.. و أعيد عليك أنك أحمق لأن الإستدلال على قوم يتم بالرجوع إلى مصادرهم و كتبهم المعتبرة أو ما اتفق عليه الفريقان ..لعن الله من قال لرسزل الله غلبه الوجع و منعه من كتابة وصيته و كان سببا في ضلالك وضلال من اتبعك يا ناصبي..

09:06:54 | Saturday, 01 , June , 2019

خطاب

مجهود كبير وااائع شكرا لكم

08:29:25 | Sunday, 02 , October , 2016

خالد

ايها الشيعي الحر لماذ تكرهون اصحاب البني ص واذا سألت النصارى من هم اخياركم سوف يقول اصحاب عيسى عليه السلام

08:28:31 | Sunday, 02 , October , 2016

محمدعبده

لايجوز الطعن في الصحابة رضون الله عليهم

08:26:05 | Sunday, 02 , October , 2016

شبهات وردود مقترحة

صورة

اتهام الصحابة بكتمان حديث "غدير خم"

صورة

اتهام عائشة وحفصة بالتآمر على قتل النبي صلى الله عليه وسلم

صورة

الزعم أن كبار الصحابة أخفوا مرويات آل البيت

صورة

شبهات الشيعة حول أبي بكر رضي الله عنه

صورة

إبطال قصة التحكيم

صورة

الردُّ على شبهةِ إخراجِ خالد بن الوليد منَ الصحابة

صورة

شبهة فدك وغضب فاطمة على أبي بكر حتى ماتت

صورة

الطعن في حديث "لا نورث ما تركناه صدقة"

صورة

براءة معاوية بن أبي سفيان من الأمر بلعن عليّ بن أبي طالب -رضي الله عنهما-

صورة

آية التطهير وحديث الكساء

sonnah

جميع الحقوق محفوظة © موقع سنة وشيعة